* رئيس "تجمع السيادة": الأتباع والوصوليون يدمرون "لبنان الكبير"
بيروت - بديع قرحاني
أبدى رئيس حزب "الكتائب اللبنانية" النائب سامي الجميّل استغرابه من سلوك وتصرفات "حزب الله" اللبناني، مشيراً إلى أن "الأخير أصبح هو الدولة، بينما أصبحت الجمهورية اللبنانية هي الدويلة".
وقال الجميل "الدولة تتفرج على من يقرر ويهدد عنا، والدفاع عن لبنان هو واجب الدولة اللبنانية".
واعتبر الجميّل أن "من يملك هواية حمل السلاح للدفاع عن لبنان يمكنه أن يتطوع في صفوف الجيش"، ولفت إلى أن "بناء الاقتصاد يتطلب أن تستعيد الدولة قرارها".
من جهته، اعتبر رئيس التجمع من أجل السيادة نوفل ضو أن "الاحتفال بمئوية "لبنان الكبير" تحتاج لرجال دولة كبار.. الاتباع والنفعيون الذين يدمرون أسس "لبنان الكبير" وفلسفته الكيانية بتغطيتهم مشروع "حزب الله" ومسايرته والسكوت عنه والاستفادة منه، ليسوا أهلاً لهذا الحدث العظيم! إقصاؤهم عن المشهد السياسي مدخل ضروري لاستعادة "لبنان الكبير"". وأضاف أن "الملك عبدالعزيز آل سعود، وحّد المملكة العربية السعودية وأسسها في مطلع القرن الـ20، بالتزامن مع جهود البطريرك الحويك لتأسيس دولة لبنان الكبير وانتزاع اعتراف دولي بحدودها، وبعد 100 عام يقود الأمير محمد بن سلمان حفيد المؤسس مشروعاً لتطوير المملكة في وقت يدمّر وصوليو السياسة "لبنان الكبير""، مضيفاً أن "أبناء المملكة العربية السعودية احتفلوا بالعيد الـ34 لميلاد ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، هذا الرجل الشاب يجسّد للسعوديين بأفكاره وطروحاته المستقبل الذي يتطلعون إليه لمئة سنة مقبلة!، أما في لبنان فساسة وصوليون يدمرون ما بناه عظيم من لبنان اسمه البطريرك الحويك قبل 100 عام".
بيروت - بديع قرحاني
أبدى رئيس حزب "الكتائب اللبنانية" النائب سامي الجميّل استغرابه من سلوك وتصرفات "حزب الله" اللبناني، مشيراً إلى أن "الأخير أصبح هو الدولة، بينما أصبحت الجمهورية اللبنانية هي الدويلة".
وقال الجميل "الدولة تتفرج على من يقرر ويهدد عنا، والدفاع عن لبنان هو واجب الدولة اللبنانية".
واعتبر الجميّل أن "من يملك هواية حمل السلاح للدفاع عن لبنان يمكنه أن يتطوع في صفوف الجيش"، ولفت إلى أن "بناء الاقتصاد يتطلب أن تستعيد الدولة قرارها".
من جهته، اعتبر رئيس التجمع من أجل السيادة نوفل ضو أن "الاحتفال بمئوية "لبنان الكبير" تحتاج لرجال دولة كبار.. الاتباع والنفعيون الذين يدمرون أسس "لبنان الكبير" وفلسفته الكيانية بتغطيتهم مشروع "حزب الله" ومسايرته والسكوت عنه والاستفادة منه، ليسوا أهلاً لهذا الحدث العظيم! إقصاؤهم عن المشهد السياسي مدخل ضروري لاستعادة "لبنان الكبير"". وأضاف أن "الملك عبدالعزيز آل سعود، وحّد المملكة العربية السعودية وأسسها في مطلع القرن الـ20، بالتزامن مع جهود البطريرك الحويك لتأسيس دولة لبنان الكبير وانتزاع اعتراف دولي بحدودها، وبعد 100 عام يقود الأمير محمد بن سلمان حفيد المؤسس مشروعاً لتطوير المملكة في وقت يدمّر وصوليو السياسة "لبنان الكبير""، مضيفاً أن "أبناء المملكة العربية السعودية احتفلوا بالعيد الـ34 لميلاد ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، هذا الرجل الشاب يجسّد للسعوديين بأفكاره وطروحاته المستقبل الذي يتطلعون إليه لمئة سنة مقبلة!، أما في لبنان فساسة وصوليون يدمرون ما بناه عظيم من لبنان اسمه البطريرك الحويك قبل 100 عام".