قبل 8 أيام من الجولة الأولى للانتخابات الرئاسية في تونس، تشهد البلاد ابتداءً من السبت وعلى مدى 3 ليالٍ نقاشاً كبيراً بين المرشّحين الـ26، في مبادرة غير مسبوقة.
وجرى توزيع المرشّحين الستّة والعشرين على 3 أمسيات، 9 السبت و9 الأحد و8 الاثنين، على أن تستمرّ الأمسية الواحدة ساعتين ونصف ساعة.
والمناظرات التي اختير لها عنوان "الطريق إلى قرطاج - تونس تختار"، ستُبثّ على 11 قناة تلفزيونيّة، بينها قناتان حكوميتان، وعبر أثير نحو عشرين إذاعة.
وسيكون بين المرشّحين المشاركين في المناظرة مساء السبت، مرشح حركة النهضة عبد الفتاح مورو والرئيس السابق المنصف المرزوقي ورئيس الوزراء السابق المهدي جمعة، إضافة إلى عبير موسي التي تعارض الإخوان.
وسيكون هناك كرسي فارغ للمرشّح ورجل الأعمال نبيل القروي الموجود في السجن بتهم تتعلّق بتبييض أموال.
ودُعي إلى انتخابات رئاسية مبكرة في تونس بعد وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي، في أواخر يوليو الماضي.
وتعمل في تونس 13 قناة تلفزيونيّة، وهي قناتان حكوميّتان و11 قناة خاصّة و39 إذاعة أصبحت تمنح مساحات واسعة من برامجها للنقاش السياسي.
وجرى توزيع المرشّحين الستّة والعشرين على 3 أمسيات، 9 السبت و9 الأحد و8 الاثنين، على أن تستمرّ الأمسية الواحدة ساعتين ونصف ساعة.
والمناظرات التي اختير لها عنوان "الطريق إلى قرطاج - تونس تختار"، ستُبثّ على 11 قناة تلفزيونيّة، بينها قناتان حكوميتان، وعبر أثير نحو عشرين إذاعة.
وسيكون بين المرشّحين المشاركين في المناظرة مساء السبت، مرشح حركة النهضة عبد الفتاح مورو والرئيس السابق المنصف المرزوقي ورئيس الوزراء السابق المهدي جمعة، إضافة إلى عبير موسي التي تعارض الإخوان.
وسيكون هناك كرسي فارغ للمرشّح ورجل الأعمال نبيل القروي الموجود في السجن بتهم تتعلّق بتبييض أموال.
ودُعي إلى انتخابات رئاسية مبكرة في تونس بعد وفاة الرئيس الباجي قايد السبسي، في أواخر يوليو الماضي.
وتعمل في تونس 13 قناة تلفزيونيّة، وهي قناتان حكوميّتان و11 قناة خاصّة و39 إذاعة أصبحت تمنح مساحات واسعة من برامجها للنقاش السياسي.