دبي - (العربية نت): أكد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، الخميس أن "استعمال إيران لميليشيات الحوثي أمر خطير"، مشدداً على أن "التدخلات الإيرانية في اليمن أطالت أمد الصراع وجعلته أكثر استعصاء على الحل".
ونقل موقع جامعة الدول العربية على الإنترنت عن مصدر مسؤول بالجامعة قوله إن "الأمين العام للجامعة أكد للمبعوث الأممي في اليمن مارتن غريفيث خطورة ما تقوم به إيران باستخدام الميليشيات الحوثية، كورقة لإدارة صراعها مع الولايات المتحدة".
وأشار إلى أنه "من الضروري اختبار كل فرصة للسلام وما يهم في هذا الصدد هو أفعال الحوثيين لا أقوالهم".
وكان غريفيث دعا الأربعاء إلى الخروج من الحلقة المفرغة من العنف. وغرد على "تويتر" قائلا، "أدعو جميع الأطراف إلى اغتنام الفرصة القائمة والالتزام بها". وأضاف، "يجب أن يخرج اليمن من هذه الحلقة المفرغة من العنف الآن، وأن يبقى بمنأى عن التوترات في المنطقة".
من جهته، أبدى الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، الأربعاء دعمه لجهود الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الخاص لليمن.
وذكر بما قدمته الشرعية اليمنية من تنازلات كبيرة في كل دورات المشاورات من أجل السلام وآخرها في ستوكهولم، مطالبا المجتمع الدولي بالضغط لتنفيذها وعدم السماح للميليشيات بالتحلل من التزاماتها.
{{ article.visit_count }}
ونقل موقع جامعة الدول العربية على الإنترنت عن مصدر مسؤول بالجامعة قوله إن "الأمين العام للجامعة أكد للمبعوث الأممي في اليمن مارتن غريفيث خطورة ما تقوم به إيران باستخدام الميليشيات الحوثية، كورقة لإدارة صراعها مع الولايات المتحدة".
وأشار إلى أنه "من الضروري اختبار كل فرصة للسلام وما يهم في هذا الصدد هو أفعال الحوثيين لا أقوالهم".
وكان غريفيث دعا الأربعاء إلى الخروج من الحلقة المفرغة من العنف. وغرد على "تويتر" قائلا، "أدعو جميع الأطراف إلى اغتنام الفرصة القائمة والالتزام بها". وأضاف، "يجب أن يخرج اليمن من هذه الحلقة المفرغة من العنف الآن، وأن يبقى بمنأى عن التوترات في المنطقة".
من جهته، أبدى الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، الأربعاء دعمه لجهود الأمين العام للأمم المتحدة ومبعوثه الخاص لليمن.
وذكر بما قدمته الشرعية اليمنية من تنازلات كبيرة في كل دورات المشاورات من أجل السلام وآخرها في ستوكهولم، مطالبا المجتمع الدولي بالضغط لتنفيذها وعدم السماح للميليشيات بالتحلل من التزاماتها.