دبي - (العربية نت): أفادت وسائل إعلام عراقية، الثلاثاء، "بسقوط 3 قتلى وإصابة 60 آخرين في بغداد برصاص قوات الأمن".
وأعلن التلفزيون العراقي أن "قوات الأمن العراقية استخدمت الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين في بغداد، الذين خرجوا هاتفين ضد الفساد وضعف الخدمات العامة".
فيما يواصل المتظاهرون التدفق على ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية.
هذا وأطلقت قوات الأمن العراقية الغاز المسيل للدموع، على المتظاهرين، وأفاد مراسل "العربية" بإصابة ضابط وجنديين إثر تعرضهم للضرب من قبل "مندسين" بين المتظاهرين وسط بغداد، كما أشار إلى وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين بسبب خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع.
وبدأت مسيرة، الثلاثاء، سلمية مع أكثر من ألف شخص توجهوا نحو ساحة التحرير وسط بغداد، عندما بدأت الشرطة بإلقاء القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين. ما أدى إلى تعرض البعض لمشاكل في التنفس.
وطالب المحتجون بتغيير الحكومة بسبب فشلها في تحسين الخدمات وخلق الوظائف.
كما هتف كثيرون بشعارات مناهضة للحكومة، ورفعوا ملصقات للواء عبد الوهاب الساعدي، الذي تم عزله مؤخراً من منصبه على رأس قوات مكافحة الإرهاب.
إلى ذلك، كان من بين المحتجين العشرات من خريجي الجامعات الجدد الذين لم يتمكنوا من العثور على وظائف في البلد الغني بالنفط والمتخم بالفساد، بحسب ما أفادت وكالة "أسوشييتد برس".
{{ article.visit_count }}
وأعلن التلفزيون العراقي أن "قوات الأمن العراقية استخدمت الرصاص الحي لتفريق المتظاهرين في بغداد، الذين خرجوا هاتفين ضد الفساد وضعف الخدمات العامة".
فيما يواصل المتظاهرون التدفق على ساحة التحرير وسط العاصمة العراقية.
هذا وأطلقت قوات الأمن العراقية الغاز المسيل للدموع، على المتظاهرين، وأفاد مراسل "العربية" بإصابة ضابط وجنديين إثر تعرضهم للضرب من قبل "مندسين" بين المتظاهرين وسط بغداد، كما أشار إلى وقوع إصابات في صفوف المتظاهرين بسبب خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع.
وبدأت مسيرة، الثلاثاء، سلمية مع أكثر من ألف شخص توجهوا نحو ساحة التحرير وسط بغداد، عندما بدأت الشرطة بإلقاء القنابل الصوتية والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين. ما أدى إلى تعرض البعض لمشاكل في التنفس.
وطالب المحتجون بتغيير الحكومة بسبب فشلها في تحسين الخدمات وخلق الوظائف.
كما هتف كثيرون بشعارات مناهضة للحكومة، ورفعوا ملصقات للواء عبد الوهاب الساعدي، الذي تم عزله مؤخراً من منصبه على رأس قوات مكافحة الإرهاب.
إلى ذلك، كان من بين المحتجين العشرات من خريجي الجامعات الجدد الذين لم يتمكنوا من العثور على وظائف في البلد الغني بالنفط والمتخم بالفساد، بحسب ما أفادت وكالة "أسوشييتد برس".