القاهرة - عصام بدوي، (وكالات)
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، السبت، "التزام بلاده بحماية الحقوق المائية في مياه النيل".
وقال السيسي، في تغريدات عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "تابعت عن كثب نتائج الاجتماع الثلاثي لوزراء الري في مصر والسودان وإثيوبيا لمناقشة ملف سد النهضة الإثيوبي والذي لم ينتج عنه أي تطور إيجابي".
وأضاف أن "الدولة المصرية بكل مؤسساتها ملتزمة بحماية الحقوق المائية المصرية في مياه النيل".
وأشار إلى أن مصر تواصل "اتخاذ ما يلزم من إجراءات على الصعيد السياسي وفي إطار محددات القانون الدولي لحماية هذه الحقوق".
وشدد على أنه "سيظل النيل الخالد يجري بقوة رابطاً الجنوب بالشمال برباط التاريخ والجغرافيا".
كانت وزارة الري المصرية أعلنت، السبت، أن المفاوضات حول سد النهضة وصلت لطريق مسدود.
وأرجع بيان الوزارة ما آلت إليه المفاوضات إلى تشدد الجانب الإثيوبي ورفضه كافة الأطروحات التي تراعي مصالح مصر المائية.
والجمعة، بدأت اجتماعات وزراء الري والمياه في كل من إثيوبيا ومصر والسودان بالعاصمة الخرطوم، لمناقشة قواعد تشغيل سد النهضة وملء بحيرته بالمياه وتوقيتهما.
وجاء الاجتماع بعد 4 أيام من اجتماعات اللجنة الفنية المكونة من خبراء وفنيين وأساتذة جامعات، التي تركزت على تقريب الرؤى المصرية والإثيوبية بشأن هذا الملف.
أكد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، السبت، "التزام بلاده بحماية الحقوق المائية في مياه النيل".
وقال السيسي، في تغريدات عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "تابعت عن كثب نتائج الاجتماع الثلاثي لوزراء الري في مصر والسودان وإثيوبيا لمناقشة ملف سد النهضة الإثيوبي والذي لم ينتج عنه أي تطور إيجابي".
وأضاف أن "الدولة المصرية بكل مؤسساتها ملتزمة بحماية الحقوق المائية المصرية في مياه النيل".
وأشار إلى أن مصر تواصل "اتخاذ ما يلزم من إجراءات على الصعيد السياسي وفي إطار محددات القانون الدولي لحماية هذه الحقوق".
وشدد على أنه "سيظل النيل الخالد يجري بقوة رابطاً الجنوب بالشمال برباط التاريخ والجغرافيا".
كانت وزارة الري المصرية أعلنت، السبت، أن المفاوضات حول سد النهضة وصلت لطريق مسدود.
وأرجع بيان الوزارة ما آلت إليه المفاوضات إلى تشدد الجانب الإثيوبي ورفضه كافة الأطروحات التي تراعي مصالح مصر المائية.
والجمعة، بدأت اجتماعات وزراء الري والمياه في كل من إثيوبيا ومصر والسودان بالعاصمة الخرطوم، لمناقشة قواعد تشغيل سد النهضة وملء بحيرته بالمياه وتوقيتهما.
وجاء الاجتماع بعد 4 أيام من اجتماعات اللجنة الفنية المكونة من خبراء وفنيين وأساتذة جامعات، التي تركزت على تقريب الرؤى المصرية والإثيوبية بشأن هذا الملف.
