باريس - (وكالات): دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تركيا، الخميس، إلى "أن تنهي في أسرع وقت" هجومها في سوريا، منبها إياها إلى "خطر مساعدة داعش في إعادة بناء قوته".
وقال ماكرون، "أدين بأكبر قدر من الحزم الهجوم العسكري أحادي الجانب في سوريا، وأدعو تركيا إلى إنهائه في أسرع وقت".
وأضاف في مؤتمر صحافي في ليون وسط شرق البلاد أن "خطر مساعدة داعش في إعادة بناء خلافته هو مسؤولية تتحملها تركيا".
كذلك، استدعت باريس بعد ظهر الخميس السفير التركي في فرنسا.
وتقاطرت، مساء الأربعاء، الإدانات الغربية والعربية للهجوم التركي البري، الذي انطلق أمس بغطاء جوي، مستهدفاً عدة نقاط وبلدات شمال شرقي سوريا، ما أدى إلى نزوح الآلاف، ومقتل عدد من المدنيين.
وأدانت كل من فرنسا وبريطانيا وهولندا، فضلاً عن الاتحاد الأوروبي، الهجوم التركي، محذرة من تداعياته على المنطقة واستقرارها، فضلاً عن مساهمته في مفاقمة الأزمة الإنسانية في البلاد التي مزقتها الحرب.
وتشن تركيا منذ الأربعاء هجوماً في سوريا ضد القوات الكردية المتحالفة مع الغربيين في التصدي لداعش.
وأثار الهجوم التركي، استياءً دولياً في ظل خشية دول عدة من عودة تنظيم داعش.
ويعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعاً طارئاً، الخميس، لبحث الهجوم التركي.
وقال ماكرون، "أدين بأكبر قدر من الحزم الهجوم العسكري أحادي الجانب في سوريا، وأدعو تركيا إلى إنهائه في أسرع وقت".
وأضاف في مؤتمر صحافي في ليون وسط شرق البلاد أن "خطر مساعدة داعش في إعادة بناء خلافته هو مسؤولية تتحملها تركيا".
كذلك، استدعت باريس بعد ظهر الخميس السفير التركي في فرنسا.
وتقاطرت، مساء الأربعاء، الإدانات الغربية والعربية للهجوم التركي البري، الذي انطلق أمس بغطاء جوي، مستهدفاً عدة نقاط وبلدات شمال شرقي سوريا، ما أدى إلى نزوح الآلاف، ومقتل عدد من المدنيين.
وأدانت كل من فرنسا وبريطانيا وهولندا، فضلاً عن الاتحاد الأوروبي، الهجوم التركي، محذرة من تداعياته على المنطقة واستقرارها، فضلاً عن مساهمته في مفاقمة الأزمة الإنسانية في البلاد التي مزقتها الحرب.
وتشن تركيا منذ الأربعاء هجوماً في سوريا ضد القوات الكردية المتحالفة مع الغربيين في التصدي لداعش.
وأثار الهجوم التركي، استياءً دولياً في ظل خشية دول عدة من عودة تنظيم داعش.
ويعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعاً طارئاً، الخميس، لبحث الهجوم التركي.