أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان، وليد جنبلاط، الخميس، إن "أفضل حل لإنهاء الاحتجاجات الشعبية التي أثارتها الأزمة الاقتصادية في البلاد هو الإسراع بتعديل حكومي كما اقترح الرئيس ميشال عون".
وكتب جنبلاط على "تويتر"، "بعد سماع كلمة الرئيس عون وبما أننا في نفس هذا المركب الذي يغرق وكون نشاطره الخوف من الانهيار الاقتصادي، نجد أن أفضل حل يكمن في الإسراع في التعديل الحكومي والدعوة لاحقاً إلى انتخابات نيابية وفق قانون عصري لا طائفي".
وأصدر الحزب التقدمي الاشتراكي الذي يقوده جنبلاط، بياناً يتضمن 6 من النقاط التي يرى الحزب أنها ستساعد في عملية "الخروج من المأزق".
وجاء في النقطة الأولى "تحمل المسؤولية من قبل الجميع واتخاذ قرار يحدث صدمة حقيقية حيث إن الحل هو سياسي وليس تقنياً فقط".
وطالب البيان بالأخذ بمطالب المتظاهرين المحقة، في نقطته الثانية.
أما في النقطة الثالثة، فقد طالب جنبلاط بالقيام بإجراءات إصلاحية حقيقية بعيداً عن الكيدية والشعبوية.
رابعا تغيير الأداء السياسي الذي اعتمده العهد منذ ثلاث سنوات إلى الآن، مع التأكيد أن أي نكران للواقع لن يفيد، وفقاً للبيان.
خامساً، تغيير حكومي شامل بعد الاتفاق على حكومة جديدة حتى لا نذهب إلى الفراغ، أو بالحد الأدنى تعديل حكومي في الأسماء والحقائب يطال الوزارات التي تحوم حولها شبهات.
وطالب الحزب التقدمي الاشتراكي في النقطة السادسة، إجراء انتخابات نيابية مبكرة بعد الاتفاق على قانون انتخابي متوازن وعصري.
وكان جنبلاط قد أوضح في مقابلة مع سكاي نيوز عربية أن تغيير الحقائب الوزارية الحالية سوف يعمل على الخلاص من استبداد بعض التيارات، والتخلص من الزمرة الحاكمة التي سيطرت على البلاد.
{{ article.visit_count }}
وكتب جنبلاط على "تويتر"، "بعد سماع كلمة الرئيس عون وبما أننا في نفس هذا المركب الذي يغرق وكون نشاطره الخوف من الانهيار الاقتصادي، نجد أن أفضل حل يكمن في الإسراع في التعديل الحكومي والدعوة لاحقاً إلى انتخابات نيابية وفق قانون عصري لا طائفي".
وأصدر الحزب التقدمي الاشتراكي الذي يقوده جنبلاط، بياناً يتضمن 6 من النقاط التي يرى الحزب أنها ستساعد في عملية "الخروج من المأزق".
وجاء في النقطة الأولى "تحمل المسؤولية من قبل الجميع واتخاذ قرار يحدث صدمة حقيقية حيث إن الحل هو سياسي وليس تقنياً فقط".
وطالب البيان بالأخذ بمطالب المتظاهرين المحقة، في نقطته الثانية.
أما في النقطة الثالثة، فقد طالب جنبلاط بالقيام بإجراءات إصلاحية حقيقية بعيداً عن الكيدية والشعبوية.
رابعا تغيير الأداء السياسي الذي اعتمده العهد منذ ثلاث سنوات إلى الآن، مع التأكيد أن أي نكران للواقع لن يفيد، وفقاً للبيان.
خامساً، تغيير حكومي شامل بعد الاتفاق على حكومة جديدة حتى لا نذهب إلى الفراغ، أو بالحد الأدنى تعديل حكومي في الأسماء والحقائب يطال الوزارات التي تحوم حولها شبهات.
وطالب الحزب التقدمي الاشتراكي في النقطة السادسة، إجراء انتخابات نيابية مبكرة بعد الاتفاق على قانون انتخابي متوازن وعصري.
وكان جنبلاط قد أوضح في مقابلة مع سكاي نيوز عربية أن تغيير الحقائب الوزارية الحالية سوف يعمل على الخلاص من استبداد بعض التيارات، والتخلص من الزمرة الحاكمة التي سيطرت على البلاد.