دبي - (العربية نت): وصف المرجع الشيعي بالعراق، علي السيستاني، الجمعة، "ما يمر به العراق بـ "الأزمة الكبيرة""، مشدداً على أن "التعامل مع الرعية يجب أن يكون بمنتهى اللطف والرحمة".
وشدد ممثل عن السيستاني، عبدالمهدي الكربلائي، في خطبة الجمعة في مدينة كربلاء، على أن "الانتخابات والمفوضية يمهدان لتجاوز الأزمة الكبيرة، كما طالب بقانون جديد للانتخابات في العراق وللمفوضية".
كما جدد السيستاني التأكيد على سلمية التظاهرات وحرمة الدم العراقي.
والأسبوع الماضي، قال السيستاني "إن كان مَنْ بيدهم السلطة يظنون أن بإمكانهم التهرب من استحقاقات الإصلاح الحقيقي بالتسويف والمماطلة فهم واهمون".
وأضاف في خطبة الجمعة الماضي، "لن يكون العراق ما بعد هذه الاحتجاجات كما كان قبلها في كل الأحوال، فليتنبهوا إلى ذلك".
كما جدد السيستاني مساندة الاحتجاجات في العراق، مؤكداً على الالتزام بسلميتها، مطالباً بمحاسبة وملاحقة أي مرتكب أعمال عنف في العراق.
وطالب بضرورة الإسراع في إقرار قانون منصف للانتخابات، يعيد ثقة المواطنين بالعملية الانتخابية ولا يتحيز للأحزاب والتيارات السياسية.
السيستاني كان قد حمّل قوات الأمن العراقية المسؤولية الأساسية عن تأمين الاحتجاجات والحفاظ على سلمية التظاهرات. وحث الحكومة على الاستجابة لمطالب المحتجين في أسرع وقت، مضيفاً أن أمام القوى السياسية العراقية فرصة فريدة لتلبية مطالب المحتجين، وفق جدول زمني.
وشدد ممثل عن السيستاني، عبدالمهدي الكربلائي، في خطبة الجمعة في مدينة كربلاء، على أن "الانتخابات والمفوضية يمهدان لتجاوز الأزمة الكبيرة، كما طالب بقانون جديد للانتخابات في العراق وللمفوضية".
كما جدد السيستاني التأكيد على سلمية التظاهرات وحرمة الدم العراقي.
والأسبوع الماضي، قال السيستاني "إن كان مَنْ بيدهم السلطة يظنون أن بإمكانهم التهرب من استحقاقات الإصلاح الحقيقي بالتسويف والمماطلة فهم واهمون".
وأضاف في خطبة الجمعة الماضي، "لن يكون العراق ما بعد هذه الاحتجاجات كما كان قبلها في كل الأحوال، فليتنبهوا إلى ذلك".
كما جدد السيستاني مساندة الاحتجاجات في العراق، مؤكداً على الالتزام بسلميتها، مطالباً بمحاسبة وملاحقة أي مرتكب أعمال عنف في العراق.
وطالب بضرورة الإسراع في إقرار قانون منصف للانتخابات، يعيد ثقة المواطنين بالعملية الانتخابية ولا يتحيز للأحزاب والتيارات السياسية.
السيستاني كان قد حمّل قوات الأمن العراقية المسؤولية الأساسية عن تأمين الاحتجاجات والحفاظ على سلمية التظاهرات. وحث الحكومة على الاستجابة لمطالب المحتجين في أسرع وقت، مضيفاً أن أمام القوى السياسية العراقية فرصة فريدة لتلبية مطالب المحتجين، وفق جدول زمني.