أبوظبي - (وكالات): أعرب قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال كينيث ماكنزي، السبت، عن توقعه بتصاعد العمليات ضد تنظيم داعش الإرهابي الأيام والأسابيع المقبلة.
وقال ماكنزي خلال مشاركته في "حوار المنامة" بالبحرين إن "هناك نحو 500 جندي متمركزين في شرق سوريا بهدف التصدي لداعش، وفق ما أوردت "رويترز".
وأوضح أن الجنود يتمركزون "شرقي نهر الفرات وإلى الشرق من دير الزور حتى الحسكة، في الشمال الشرقي حتى أقصى شمال شرق سوريا".
وقال "تنصرف نيتنا إلى البقاء في هذا الوضع والعمل مع شركائنا من قسد "قوات سوريا الديمقراطية"، لمواصلة عملياتنا ضد داعش حتى آخر وادي نهر الفرات حيث توجد هذه الأهداف".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن سحب قوات بلاده من سوريا، قبل نحو شهرين في خطوة عبدت الطريق أمام تركيا لتبدأ اجتياحاً في الشمال السوري.
وفي وقت لاحق، أعلنت واشنطن الإبقاء على مئات من جنودها هناك، لمواجهة خطر داعش، وحماية الإنتاج النفطي من هجماته.
وحرص البنتاغون من وراء هذه الخطوة على ضمان استمرار نفوذ الولايات المتحدة إزاء لاعبين آخرين مثل روسيا وإيران.
وذكرت تقارير أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب اقتنع بالإبقاء على بعض القوات، شمال شرقي سوريا، حين جرى إخباره بمسألة النفط.
وقيل له إن حقولا قد تقع في أيدي مسلحي داعش الذين يحاولون رص صفوفهم إذا انسحبت الولايات المتحدة بشكل كلي.
لكن كثيرا من التقارير أكدت أن داعش لايزال يمثل خطراً على المنطقة، وقد يعيد ترتيب صفوفه من جديد.
{{ article.visit_count }}
وقال ماكنزي خلال مشاركته في "حوار المنامة" بالبحرين إن "هناك نحو 500 جندي متمركزين في شرق سوريا بهدف التصدي لداعش، وفق ما أوردت "رويترز".
وأوضح أن الجنود يتمركزون "شرقي نهر الفرات وإلى الشرق من دير الزور حتى الحسكة، في الشمال الشرقي حتى أقصى شمال شرق سوريا".
وقال "تنصرف نيتنا إلى البقاء في هذا الوضع والعمل مع شركائنا من قسد "قوات سوريا الديمقراطية"، لمواصلة عملياتنا ضد داعش حتى آخر وادي نهر الفرات حيث توجد هذه الأهداف".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أعلن سحب قوات بلاده من سوريا، قبل نحو شهرين في خطوة عبدت الطريق أمام تركيا لتبدأ اجتياحاً في الشمال السوري.
وفي وقت لاحق، أعلنت واشنطن الإبقاء على مئات من جنودها هناك، لمواجهة خطر داعش، وحماية الإنتاج النفطي من هجماته.
وحرص البنتاغون من وراء هذه الخطوة على ضمان استمرار نفوذ الولايات المتحدة إزاء لاعبين آخرين مثل روسيا وإيران.
وذكرت تقارير أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب اقتنع بالإبقاء على بعض القوات، شمال شرقي سوريا، حين جرى إخباره بمسألة النفط.
وقيل له إن حقولا قد تقع في أيدي مسلحي داعش الذين يحاولون رص صفوفهم إذا انسحبت الولايات المتحدة بشكل كلي.
لكن كثيرا من التقارير أكدت أن داعش لايزال يمثل خطراً على المنطقة، وقد يعيد ترتيب صفوفه من جديد.