بدأت، الاثنين، في القاهرة اجتماعات وزراء الري والموارد المائية لكل من مصر والسودان وإثيوبيا لمناقسة ملف سد النهضة الإثيوبي، حيث ينتظر أن تستمر اللقاءات على مدار يومين.
وشهد الاجتماع الأول، الذى انعقد فى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، منتصف نوفمبر الماضي، بحضور ممثلين عن الولايات المتحدة والبنك الدولى كمراقبين، اقتراحات الدول الثلاث بشأن السد.
ويناقش الاجتماع قواعد ملء وتشغيل سد النهضة، بهدف الوصول إلى اتفاق بحلول 15 يناير 2020، طبقا للبيان المشترك لاجتماع وزراء الخارجية بواشنطن في 6 نوفمبر الماضي.
وأكد وزير الري المصري محمد عبد العاطي التزام القاهرة بالوصول إلى اتفاق عادل ومتوازن يكون فيه الجميع راضيا، بأن تحصل إثيوبيا على أهدافها من بناء السد في توليد الطاقة مع الحفاظ على مصالح دولتي المصب مصر والسودان، وعدم إلحاق أي ضرر بهما.
وأشار عبد العاطي إلى أن مياه النيل تمثل مسألة حياة لأكثر من 100 مليون من الشعب المصري.
وأوضح أن هناك قاعدة ثابتة للوصول إلى اتفاق بين الدول الثلاث حتى يناير المقبل.
وشهد الاجتماع الأول، الذى انعقد فى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، منتصف نوفمبر الماضي، بحضور ممثلين عن الولايات المتحدة والبنك الدولى كمراقبين، اقتراحات الدول الثلاث بشأن السد.
ويناقش الاجتماع قواعد ملء وتشغيل سد النهضة، بهدف الوصول إلى اتفاق بحلول 15 يناير 2020، طبقا للبيان المشترك لاجتماع وزراء الخارجية بواشنطن في 6 نوفمبر الماضي.
وأكد وزير الري المصري محمد عبد العاطي التزام القاهرة بالوصول إلى اتفاق عادل ومتوازن يكون فيه الجميع راضيا، بأن تحصل إثيوبيا على أهدافها من بناء السد في توليد الطاقة مع الحفاظ على مصالح دولتي المصب مصر والسودان، وعدم إلحاق أي ضرر بهما.
وأشار عبد العاطي إلى أن مياه النيل تمثل مسألة حياة لأكثر من 100 مليون من الشعب المصري.
وأوضح أن هناك قاعدة ثابتة للوصول إلى اتفاق بين الدول الثلاث حتى يناير المقبل.