دبي - (العربية نت): طالب المرجع الشيعي العراقي، آية الله علي السيستاني، قوات الأمن العراقية بحماية المتظاهرين.
وفي خطبة صلاة الجمعة، التي ألقاها ممثل له، حذر السيستاني المتظاهرين العراقيين من المندسين.
وقال المرجع الشيعي إن "المتربصين بالعراق يستغلون التظاهرات".
ومع ارتفاع وتيرة العنف ضد المتظاهرين في العراق، لاسيما في المحافظات الجنوبية التي سقط فيها العشرات خلال يوم واحد، أشارت مصادر أمريكية، الجمعة، إلى عزم واشنطن فرض عقوبات على مسؤولين عراقيين، لافتة إلى أن الإعلان عنها سيتم خلال ساعات.
وذهب السيساني في خطبته إلى أن "العنف والتخريب في الاحتجاجات سيؤدي إلى انحسار التضامن معها".
وحول القصاص من قتلة المتظاهرين، طالب السيستاني القضاء "بمحاسبة كل من اقترف جرائم وأخطاء".
وفي إشارة إلى تشكيل الحكومة العراقية الجديدة بعد استقالة عادل عبد المهدي، دعا إلى اختيار رئيس حكومة عراقي من دون "تدخل خارجي".
ونفي المرجع الشيعي أي تدخل شخصي له في "مشاورات تشكيل الحكومة".
وأعرب عن أمله أن يتم اختيار رئيس الحكومة، "وفق المهلة الزمنية المحددة"، خشية تبعات الفراغ السياسي في البلاد.
وفي خطبة صلاة الجمعة، التي ألقاها ممثل له، حذر السيستاني المتظاهرين العراقيين من المندسين.
وقال المرجع الشيعي إن "المتربصين بالعراق يستغلون التظاهرات".
ومع ارتفاع وتيرة العنف ضد المتظاهرين في العراق، لاسيما في المحافظات الجنوبية التي سقط فيها العشرات خلال يوم واحد، أشارت مصادر أمريكية، الجمعة، إلى عزم واشنطن فرض عقوبات على مسؤولين عراقيين، لافتة إلى أن الإعلان عنها سيتم خلال ساعات.
وذهب السيساني في خطبته إلى أن "العنف والتخريب في الاحتجاجات سيؤدي إلى انحسار التضامن معها".
وحول القصاص من قتلة المتظاهرين، طالب السيستاني القضاء "بمحاسبة كل من اقترف جرائم وأخطاء".
وفي إشارة إلى تشكيل الحكومة العراقية الجديدة بعد استقالة عادل عبد المهدي، دعا إلى اختيار رئيس حكومة عراقي من دون "تدخل خارجي".
ونفي المرجع الشيعي أي تدخل شخصي له في "مشاورات تشكيل الحكومة".
وأعرب عن أمله أن يتم اختيار رئيس الحكومة، "وفق المهلة الزمنية المحددة"، خشية تبعات الفراغ السياسي في البلاد.