دبي - (العربية نت): أكد الأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، الجمعة، "ضرورة العمل على تغيير سلوك إيران".
وأضاف أبو الغيط أنه "يجب التوصل لاتفاق مع إيران غير الاتفاق النووي".
وعقدت القوى الأوروبية اجتماعاً مع إيران، الجمعة، في فيينا في محاولة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي انسحبت منه الولايات المتحدة العام الماضي.
ومن المقرر أن تطالب القوى الأوروبية إيران بالكف عن انتهاك الاتفاق، وإلا سوف تواجه عقوبات جديدة من الأمم المتحدة، ولكن احتمالات التوصل إلى تسوية تبدو ضئيلة للغاية في ظل غضب طهران من العقوبات الأمريكية المفروضة عليها.
يأتي الاجتماع في ظل تصاعد الخلاف بين إيران والغرب بعد أن قلصت طهران التزاماتها بموجب الاتفاق رداً على انسحاب واشنطن منه العام الماضي وإعادة فرض العقوبات عليها والتي أصابت اقتصادها بالشلل.
وتشاحن الأوروبيون وإيران الخميس، بسبب برنامج طهران الصاروخي، وذلك عشية الاجتماع الذي يعقد في فيينا بين مسؤولين إيرانيين ودبلوماسيين كبار من الدول الأخرى الموقعة على الاتفاق وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا.
وفي حين يتآكل الاتفاق تدريجياً، أصبح الأوروبيون ممزقين بين محاولة إنقاذه وبين الرد على انتهاكات إيران له، الأمر الذي يمثل اختباراً لمدى صبرهم. ويبحث الأوروبيون تفعيل آلية في الاتفاق يمكن أن تقود إلى إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران.
وأضاف أبو الغيط أنه "يجب التوصل لاتفاق مع إيران غير الاتفاق النووي".
وعقدت القوى الأوروبية اجتماعاً مع إيران، الجمعة، في فيينا في محاولة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي انسحبت منه الولايات المتحدة العام الماضي.
ومن المقرر أن تطالب القوى الأوروبية إيران بالكف عن انتهاك الاتفاق، وإلا سوف تواجه عقوبات جديدة من الأمم المتحدة، ولكن احتمالات التوصل إلى تسوية تبدو ضئيلة للغاية في ظل غضب طهران من العقوبات الأمريكية المفروضة عليها.
يأتي الاجتماع في ظل تصاعد الخلاف بين إيران والغرب بعد أن قلصت طهران التزاماتها بموجب الاتفاق رداً على انسحاب واشنطن منه العام الماضي وإعادة فرض العقوبات عليها والتي أصابت اقتصادها بالشلل.
وتشاحن الأوروبيون وإيران الخميس، بسبب برنامج طهران الصاروخي، وذلك عشية الاجتماع الذي يعقد في فيينا بين مسؤولين إيرانيين ودبلوماسيين كبار من الدول الأخرى الموقعة على الاتفاق وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا.
وفي حين يتآكل الاتفاق تدريجياً، أصبح الأوروبيون ممزقين بين محاولة إنقاذه وبين الرد على انتهاكات إيران له، الأمر الذي يمثل اختباراً لمدى صبرهم. ويبحث الأوروبيون تفعيل آلية في الاتفاق يمكن أن تقود إلى إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران.