دبي - (العربية نت): أعلن القضاء العراقي الإفراج عن أكثر من 2600 متظاهر سلمي، وأوضح المركز الإعلامي لمجلس القضاء الأعلى في بيان الأحد، أن هيئات التحقيق المكلفة بالنظر في قضايا التظاهـرات أعلنت عن إطلاق سراح 2626 موقوفا من المتظاهرين السلميين لغاية الأحد.
إلى ذلك، أشار إلى أن 181 موقوفاً ما زالوا يخضعون للتحقيق عن الجرائم المنسوبة لهم وفق القانون .
من جهة أخرى، خرجت الأحد تظاهرات طلابية في بغداد، كما امتنع أغلب الطلبة شرق العاصمة عن الذهاب إلى مدارسهم، تنديداً بالمجزرة، وللضغط من أجل كشف حقيقة ما جرى قبل يومين وسط العاصمة. ورفع الطلاب شعار "نريد وطناً".
إلى ذلك، خرجت تظاهرة طلابية في النجف. كما عمد طلاب محتجون إلى إغلاق البوابة الرئيسية لجامعة كربلاء، مانعين الدخول إليها.
أما شرق العراق، فقد أفيد عن خروج مئات الطلاب في ميسان إلى ساحات الاعتصام، معلنين استمرارهم في الإضراب.
كذلك، تظاهر طلاب كلية الطب في جامعة المثنى، في محافظة المثنى جنوب العراق إلى الطرقات.
يذكر أن العراق يعيش منذ الأول من أكتوبر احتجاجات حاشدة، انطلقت في البداية للمطالبة بمحاربة الفساد والمحاصصة، والبطالة، لتتحول لاحقاً إلى تظاهرات منددة بالطبقة السياسية الحاكمة، ومطالبة برحيلها.
كما شهدت عدة مناطق عراقية لا سيما العاصمة بغداد، والمحافظات الجنوبية، اشتباكات دامية، كان آخرها مساء الجمعة.
ومنذ انطلاق الاحتجاجات استشهد 440 شخصاً، معظمهم من المتظاهرين، وأصيب 20 ألفاً، وفقاً لإحصاءات حديثة، استندت إلى مصادر طبية وأخرى من الشرطة العراقية، أوردتها وكالتي رويترز وفرانس برس.
إلى ذلك، أشار إلى أن 181 موقوفاً ما زالوا يخضعون للتحقيق عن الجرائم المنسوبة لهم وفق القانون .
من جهة أخرى، خرجت الأحد تظاهرات طلابية في بغداد، كما امتنع أغلب الطلبة شرق العاصمة عن الذهاب إلى مدارسهم، تنديداً بالمجزرة، وللضغط من أجل كشف حقيقة ما جرى قبل يومين وسط العاصمة. ورفع الطلاب شعار "نريد وطناً".
إلى ذلك، خرجت تظاهرة طلابية في النجف. كما عمد طلاب محتجون إلى إغلاق البوابة الرئيسية لجامعة كربلاء، مانعين الدخول إليها.
أما شرق العراق، فقد أفيد عن خروج مئات الطلاب في ميسان إلى ساحات الاعتصام، معلنين استمرارهم في الإضراب.
كذلك، تظاهر طلاب كلية الطب في جامعة المثنى، في محافظة المثنى جنوب العراق إلى الطرقات.
يذكر أن العراق يعيش منذ الأول من أكتوبر احتجاجات حاشدة، انطلقت في البداية للمطالبة بمحاربة الفساد والمحاصصة، والبطالة، لتتحول لاحقاً إلى تظاهرات منددة بالطبقة السياسية الحاكمة، ومطالبة برحيلها.
كما شهدت عدة مناطق عراقية لا سيما العاصمة بغداد، والمحافظات الجنوبية، اشتباكات دامية، كان آخرها مساء الجمعة.
ومنذ انطلاق الاحتجاجات استشهد 440 شخصاً، معظمهم من المتظاهرين، وأصيب 20 ألفاً، وفقاً لإحصاءات حديثة، استندت إلى مصادر طبية وأخرى من الشرطة العراقية، أوردتها وكالتي رويترز وفرانس برس.