دبي - (العربية نت): دعا الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الخميس، "حكومات موسكو ودمشق وطهران إلى وقف العنف في محافظة إدلب التي يسيطر عليها المتطرفون في سوريا".
وقال ترامب إن "روسيا وسوريا وإيران تقتل، أو في طريقها إلى قتل الآلاف من المدنيين في المحافظة الواقعة في شمال غرب سوريا"، مضيفاً "لا تفعلوا ذلك".
يأتي ذلك فيما قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف إن "الأطفال يدفعون ثمن اشتداد العنف في محافظة إدلب"، مُشددة على أن "حمايتهم إلزامية وليست خياراً".
واعتبرت المنظمة أن "الأطفال في سوريا يتعرضون لعنف لا يمكن وصفه مؤكدة أن أكثر من 500 طفل قتلوا أو جُرِحوا خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2019 إضافة إلى مقتل وإصابة 65 طفلاً". وحذرت "اليونيسف" من أن "العديد من العائلات مازالت تنام في العراء دون مأوى مُبينة أن تصاعد العنف في إدلب يأتي في وقت تنخفض فيه درجات الحرارة ما يعرض الأطفال للبرد والمرض، وفي الحالات القصوى الوفاة لاسيما مع النزوح المتكرر".
وفي وقت أعلن المتحدث باسم الرئاسة التركية أن "بلاده تجري محادثات مع روسيا في محاولة للتوصل إلى وقف جديد لإطلاق النار في إدلب السورية"، كشف وزير خارجية النظام السوري، وليد المعلم، أن "اجتماعات عقدت في السابق بين وفود سورية وتركية"، معتبراً أنها لم تكن مفيدة على "ضرورة التفكير في جدواها".
وذلك فيما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان "بمقتل 10 مواطنين نازحين على الأقل، بينهم سيدة وطفلان اثنان، وذلك جراء قصف جوي نفذته طائرات حربية روسية، استهدف مدرسة تضم نازحين في قرية جوباس بأطراف بلدة سراقب في ريف إدلب الشرقي، كما شنت الطائرات الروسية غارات على سراقب ومحيطها".
وقال ترامب إن "روسيا وسوريا وإيران تقتل، أو في طريقها إلى قتل الآلاف من المدنيين في المحافظة الواقعة في شمال غرب سوريا"، مضيفاً "لا تفعلوا ذلك".
يأتي ذلك فيما قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسف إن "الأطفال يدفعون ثمن اشتداد العنف في محافظة إدلب"، مُشددة على أن "حمايتهم إلزامية وليست خياراً".
واعتبرت المنظمة أن "الأطفال في سوريا يتعرضون لعنف لا يمكن وصفه مؤكدة أن أكثر من 500 طفل قتلوا أو جُرِحوا خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2019 إضافة إلى مقتل وإصابة 65 طفلاً". وحذرت "اليونيسف" من أن "العديد من العائلات مازالت تنام في العراء دون مأوى مُبينة أن تصاعد العنف في إدلب يأتي في وقت تنخفض فيه درجات الحرارة ما يعرض الأطفال للبرد والمرض، وفي الحالات القصوى الوفاة لاسيما مع النزوح المتكرر".
وفي وقت أعلن المتحدث باسم الرئاسة التركية أن "بلاده تجري محادثات مع روسيا في محاولة للتوصل إلى وقف جديد لإطلاق النار في إدلب السورية"، كشف وزير خارجية النظام السوري، وليد المعلم، أن "اجتماعات عقدت في السابق بين وفود سورية وتركية"، معتبراً أنها لم تكن مفيدة على "ضرورة التفكير في جدواها".
وذلك فيما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان "بمقتل 10 مواطنين نازحين على الأقل، بينهم سيدة وطفلان اثنان، وذلك جراء قصف جوي نفذته طائرات حربية روسية، استهدف مدرسة تضم نازحين في قرية جوباس بأطراف بلدة سراقب في ريف إدلب الشرقي، كما شنت الطائرات الروسية غارات على سراقب ومحيطها".