عواصم - (وكالات): أعلنت الأمم المتحدة، الجمعة، أن أكثر من 235 ألف شخص نزحوا خلال الأسبوعين الماضين، جراء التصعيد العسكري الأخير في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا.
وتأتي عمليات النزوح التي تشهدها إدلب منذ أيام، بالتزامن مع تكثيف قوات النظام السوري وحليفتها روسيا وتيرة غاراتها على المنطقة.
وأورد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في بيان أن هؤلاء نزحوا في الفترة الممتدة بين 12 و25 ديسمبر.
وأضاف أن كثيرون منهم فروا من منطقة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي التي باتت اليوم "شبه خالية" من السكان، حسبما نقلت "فرانس برس".
وتواصل القوات السورية قصفها لمحافظة إدلب، التي تعد آخر معاقل للمعارضة المسلحة في البلد الذي تمزقه الحرب منذ 2011.
وأدى الهجوم البري الذي بدأ الأسبوع الماضي إلى تفاقم نزوح السكان، حيث سيطرت القوات السورية على أكثر من 40 قرية صغيرة.
وتأتي عمليات النزوح التي تشهدها إدلب منذ أيام، بالتزامن مع تكثيف قوات النظام السوري وحليفتها روسيا وتيرة غاراتها على المنطقة.
وأورد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في بيان أن هؤلاء نزحوا في الفترة الممتدة بين 12 و25 ديسمبر.
وأضاف أن كثيرون منهم فروا من منطقة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي التي باتت اليوم "شبه خالية" من السكان، حسبما نقلت "فرانس برس".
وتواصل القوات السورية قصفها لمحافظة إدلب، التي تعد آخر معاقل للمعارضة المسلحة في البلد الذي تمزقه الحرب منذ 2011.
وأدى الهجوم البري الذي بدأ الأسبوع الماضي إلى تفاقم نزوح السكان، حيث سيطرت القوات السورية على أكثر من 40 قرية صغيرة.