دبي - (العربية نت): حضّ المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، اليوم الخميس، أمام مجلس الأمن في نيويورك، الفرقاء اليمنيين على تحريك العملية السياسية في اليمن، وقال "يبدو أن اليمن في طريقه للخروج من أزمته"، متوقعاً أن يتحقق السلام في اليمن خلال العام الحالي.
إلى ذلك، أوضح المبعوث الأممي إلى اليمن في إفادته أمام مجلس الأمن، أنه لا يمكن خفض التصعيد في اليمن بلا عملية سياسية.
وأعرب غريفيث عن قلقه من القيود على حركة البعثات الأممية في الحديدة، مطالباً بالإفراج عن السجناء في اليمن وتفعيل لجنة إطلاق الأسرى.
وقال إن كل خطوة إيجابية من شأنها تسريع العملية السياسية في اليمن، لافتاً إلى أن لجنة إعادة الانتشار تعمل على تحسين وصول المساعدات في الحديدة، مؤكداً أن تنفيذ الاتفاق في اليمن يسير بالاتجاه الصحيح.
وأكد أن اتفاق الرياض ودور السعودية كان له دور رئيسي في تحسين الوضع الأمني في اليمن، مشيراً إلى أن قادة اليمن والمنطقة بذلوا جهداً كبيراً في سبيل التهدئة.
من جانبها عبرت المندوبة البريطانية في مجلس الأمن عن دعم اتفاق الرياض لتحقيق الأمن في اليمن.
يذكر أن تحالف دعم الشرعية في اليمن، كان قد أعلن، الثلاثاء الماضي، البدء بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي، مشيراً إلى أنه تم الإشراف على إطلاق 38 محتجزاً من الطرفين عقب أحداث عدن. واعتبر التحالف أن إطلاق المحتجزين بإشرافه يؤكد حرص الأطراف على تنفيذ اتفاق الرياض.
{{ article.visit_count }}
إلى ذلك، أوضح المبعوث الأممي إلى اليمن في إفادته أمام مجلس الأمن، أنه لا يمكن خفض التصعيد في اليمن بلا عملية سياسية.
وأعرب غريفيث عن قلقه من القيود على حركة البعثات الأممية في الحديدة، مطالباً بالإفراج عن السجناء في اليمن وتفعيل لجنة إطلاق الأسرى.
وقال إن كل خطوة إيجابية من شأنها تسريع العملية السياسية في اليمن، لافتاً إلى أن لجنة إعادة الانتشار تعمل على تحسين وصول المساعدات في الحديدة، مؤكداً أن تنفيذ الاتفاق في اليمن يسير بالاتجاه الصحيح.
وأكد أن اتفاق الرياض ودور السعودية كان له دور رئيسي في تحسين الوضع الأمني في اليمن، مشيراً إلى أن قادة اليمن والمنطقة بذلوا جهداً كبيراً في سبيل التهدئة.
من جانبها عبرت المندوبة البريطانية في مجلس الأمن عن دعم اتفاق الرياض لتحقيق الأمن في اليمن.
يذكر أن تحالف دعم الشرعية في اليمن، كان قد أعلن، الثلاثاء الماضي، البدء بتطبيق المرحلة الثانية من اتفاق الرياض بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي، مشيراً إلى أنه تم الإشراف على إطلاق 38 محتجزاً من الطرفين عقب أحداث عدن. واعتبر التحالف أن إطلاق المحتجزين بإشرافه يؤكد حرص الأطراف على تنفيذ اتفاق الرياض.