أبوظبي - (وكالات): خرج المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله علي السيستاني، الجمعة، من أحد المستشفيات بعد جراحة محفوفة بالمخاطر لإصلاح كسر في العظام، وعاد لمنزله جنوب العراق، حسبما أفاد مسؤولون.
وكان السيستاني الذي سيبلغ التسعين في وقت لاحق من العام الجاري قد انزلق أثناء استحمامه قبل صلاة العشاء الأربعاء الماضي ما أدى إلى إصابته بكسر في الفخذ.
والجراحة اعتبرت خطيرة بسبب سنه، وقد جاءت وسط توترات متواصلة في العراق بعد مقتل أبرز قادة إيران العسكريين في غارة جوية أميركية ووسط احتجاجات شعبية في البلاد.
والأنباء التي أفادت بأن الجراحة كانت ناجحة قوبلت بموجة من الأمنيات الطيبة من كبار المسؤولين، إذ قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو عبر "تويتر" في وقت مبكر الجمعة، "دعائي أنا وملايين العراقيين للشخص الذي يمثل مصدر إرشاد وإلهام".
وخضع السيستاني للجراحة الخميس في مستشفى الكفيل في كربلاء، ونقل لمنزله الجمعة، حسبما أفاد المستشفى، وذلك قبل أن يعود لمنزله في مدينة النجف.
وكان السيستاني الذي سيبلغ التسعين في وقت لاحق من العام الجاري قد انزلق أثناء استحمامه قبل صلاة العشاء الأربعاء الماضي ما أدى إلى إصابته بكسر في الفخذ.
والجراحة اعتبرت خطيرة بسبب سنه، وقد جاءت وسط توترات متواصلة في العراق بعد مقتل أبرز قادة إيران العسكريين في غارة جوية أميركية ووسط احتجاجات شعبية في البلاد.
والأنباء التي أفادت بأن الجراحة كانت ناجحة قوبلت بموجة من الأمنيات الطيبة من كبار المسؤولين، إذ قال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو عبر "تويتر" في وقت مبكر الجمعة، "دعائي أنا وملايين العراقيين للشخص الذي يمثل مصدر إرشاد وإلهام".
وخضع السيستاني للجراحة الخميس في مستشفى الكفيل في كربلاء، ونقل لمنزله الجمعة، حسبما أفاد المستشفى، وذلك قبل أن يعود لمنزله في مدينة النجف.