لا تزال أزمة تشكيل حكومة عراقية جديدة عصية على الحل وتراوح مكانها، فيما يسود استياء شعبي عارم من عملية التأخير، في اختيار شخصية تنسجم ورغبات الحراك الشعبي في ساحات التظاهر.
أكثر من شهر ونصف والطبقة السياسية تتقاذفها الخلافات والانقسامات، بشأن الشخصية التي ستتولى إدارة المرحلة المؤقتة.
رئيس حكومة تصريف الأعمال عادل عبد المهدي وخلال جلسة مجلس الوزراء، طالب البرلمان والقوى السياسية، بتقديم مرشحين جدد لرئاسة الحكومة.
دعوة عبد المهدي ربما تأتي في ظل رفض الشارع للأسماء الخمسة، التي رشحت للرئيس العراقي برهم صالح لتولي رئاسة الحكومة الجديدة، وهو ما يفسر تأجيل صالح قضية حسم اختيار الشخصية للأيام المقبلة.
{{ article.visit_count }}
أكثر من شهر ونصف والطبقة السياسية تتقاذفها الخلافات والانقسامات، بشأن الشخصية التي ستتولى إدارة المرحلة المؤقتة.
رئيس حكومة تصريف الأعمال عادل عبد المهدي وخلال جلسة مجلس الوزراء، طالب البرلمان والقوى السياسية، بتقديم مرشحين جدد لرئاسة الحكومة.
دعوة عبد المهدي ربما تأتي في ظل رفض الشارع للأسماء الخمسة، التي رشحت للرئيس العراقي برهم صالح لتولي رئاسة الحكومة الجديدة، وهو ما يفسر تأجيل صالح قضية حسم اختيار الشخصية للأيام المقبلة.