دبي - (العربية نت): أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، الأربعاء، عن مغادرة حاملة الطائرات شارل ديغول في مهمة إلى الشرق الأوسط دعما للتحالف الدولي ضد تنظيم "داعش".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال، إن "القوة البحرية - الجوية ستذهب من يناير وحتى أبريل دعماً لعملية الشمال "الشق الفرنسي ضمن عملية التحالف الدولي، قبل أن تنتشر في المحيط الأطلسي وبحر الشمال"".
وأكد ماكرون أن حاملة الطائرات ستكون في صلب عمليات مشتركة بين عدة دول أوروبية، موضحاً أن "ألمانيا وبلجيكا وهولندا وإسبانيا والبرتغال واليونان ستشارك في مواكبة "شارل ديغول" خلال عملياتها".
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن "هذه القوة الأوروبية، كما هو حال انتشارنا في دول البلطيق، ستأتي لتعزيز الرابط بين جانبي محيط الأطلسي ولتعزيز حلف شمال الأطلسي، وهذا دليل إضافي أن الدفاع الأوروبي وحلف شمال الأطلسي ركيزتان لهيكل واحد".
وشدد ماكرون على أن "في الشرقين الأدنى والأوسط، ورغم التحولات التي تشهدها المنطقة، فإن قواتنا المشاركة في عملية الشمال تواصل عملياتها في مكافحة داعش الذي لا يزال تهديده ماثلاً، بشكل كامن وأكثر مكراً".
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال، إن "القوة البحرية - الجوية ستذهب من يناير وحتى أبريل دعماً لعملية الشمال "الشق الفرنسي ضمن عملية التحالف الدولي، قبل أن تنتشر في المحيط الأطلسي وبحر الشمال"".
وأكد ماكرون أن حاملة الطائرات ستكون في صلب عمليات مشتركة بين عدة دول أوروبية، موضحاً أن "ألمانيا وبلجيكا وهولندا وإسبانيا والبرتغال واليونان ستشارك في مواكبة "شارل ديغول" خلال عملياتها".
وأشار الرئيس الفرنسي إلى أن "هذه القوة الأوروبية، كما هو حال انتشارنا في دول البلطيق، ستأتي لتعزيز الرابط بين جانبي محيط الأطلسي ولتعزيز حلف شمال الأطلسي، وهذا دليل إضافي أن الدفاع الأوروبي وحلف شمال الأطلسي ركيزتان لهيكل واحد".
وشدد ماكرون على أن "في الشرقين الأدنى والأوسط، ورغم التحولات التي تشهدها المنطقة، فإن قواتنا المشاركة في عملية الشمال تواصل عملياتها في مكافحة داعش الذي لا يزال تهديده ماثلاً، بشكل كامن وأكثر مكراً".