بيروت - (وكالات، العين الإخبارية): اندلعت، مساء السبت، مواجهات بين الأمن اللبناني ومتظاهرين وسط بيروت؛ إثر محاولة بعض المحتجين اجتياز العوائق أمام السراي الحكومي.
ووقعت المواجهات عقب وصول مسيرات أمام مقر الحكومة، حاملة لافتات من بينها "لا ثقة للحكومة".
وبحسب مراسلة "العين الإخبارية" تمكن المتظاهرون في ساحة رياض الصلح من إزالة إحدى البوابات الحديدية مقابل السراي الحكومي، ما أدى لمواجهات مع الأمن الذي استخدم المياه لمحاولة تفريقهم ودفعهم للتراجع.
وأضافت المراسلة، أن الأمن استخدم قنابل الغاز المسيل للدموع لتفرقة المتظاهرين بعد اشتداد المواجهات.
وطالب الأمن اللبناني المتظاهرين بالابتعاد عن ساحة رياض الصلح، وسط العاصمة، بعد اندلاع الاشتباكات حفاظاً على سلامتهم.
وانطلقت عدة مسيرات، السبت، في مناطق مختلفة من لبنان؛ رفضاً لحكومة حسان دياب، التي أعلن تشكيلها مؤخراً تحت عنوان "لا ثقة لحكومة التكنومحاصصة.. لن ندفع الثمن".
ومنذ إعلان رئيس الوزراء اللبناني المكلف حسان دياب رسمياً تشكيل حكومته الجديدة في 22 يناير من 20 وزيراً من لون واحد "حزب الله وحلفائه"، تصاعدت الاحتجاجات في الشارع الرافض لتلك الحكومة.
وينطلق رفض الشارع للحكومة التي وصفها بـ"حكومة الفشل" من كونها نتيجة المحاصصة التي وزعها الفرقاء السياسيون "حزب الله وحلفائه" فيما بينهم، وبالتالي لا تحمل صفة المستقلة التي كانت أحد أبرز مطالب المتظاهرين.
ووقعت المواجهات عقب وصول مسيرات أمام مقر الحكومة، حاملة لافتات من بينها "لا ثقة للحكومة".
وبحسب مراسلة "العين الإخبارية" تمكن المتظاهرون في ساحة رياض الصلح من إزالة إحدى البوابات الحديدية مقابل السراي الحكومي، ما أدى لمواجهات مع الأمن الذي استخدم المياه لمحاولة تفريقهم ودفعهم للتراجع.
وأضافت المراسلة، أن الأمن استخدم قنابل الغاز المسيل للدموع لتفرقة المتظاهرين بعد اشتداد المواجهات.
وطالب الأمن اللبناني المتظاهرين بالابتعاد عن ساحة رياض الصلح، وسط العاصمة، بعد اندلاع الاشتباكات حفاظاً على سلامتهم.
وانطلقت عدة مسيرات، السبت، في مناطق مختلفة من لبنان؛ رفضاً لحكومة حسان دياب، التي أعلن تشكيلها مؤخراً تحت عنوان "لا ثقة لحكومة التكنومحاصصة.. لن ندفع الثمن".
ومنذ إعلان رئيس الوزراء اللبناني المكلف حسان دياب رسمياً تشكيل حكومته الجديدة في 22 يناير من 20 وزيراً من لون واحد "حزب الله وحلفائه"، تصاعدت الاحتجاجات في الشارع الرافض لتلك الحكومة.
وينطلق رفض الشارع للحكومة التي وصفها بـ"حكومة الفشل" من كونها نتيجة المحاصصة التي وزعها الفرقاء السياسيون "حزب الله وحلفائه" فيما بينهم، وبالتالي لا تحمل صفة المستقلة التي كانت أحد أبرز مطالب المتظاهرين.