أبوظبي - (وكالات): وجهت محكمة أمن الدولة الأردنية، الأحد، تهم القيام بأعمال إرهابية والترويج لجماعات متطرفة ومحاولات الالتحاق بها، لثلاثة متهمين يحاكمون بقضية طعن سياح في محافظة جرش.
وقالت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" إن المحكمة بدأت اليوم أولى جلساتها بحضور هيئة المحكمة والمدعي العام والمتهمين الثلاثة.
وأضافت، "وجهت تهمة القيام بأعمال إرهابية باستخدام سلاح، والمؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية، ومحاولة الالتحاق بجماعات مسلحة وتنظيمات إرهابية، والترويج لأفكار جماعة إرهابية؛ للمتهمين بحادثة طعن 8 أشخاص".
وذكرت وقائع المحاكمة أن المتهمين الأول والثاني تربطهما علاقة صداقة منذ فترة طويلة، ويحمل المتهم الأول فكرا تكفيريا استقاه من مصادر متشددة الأمر الذي أوصله لاعتناق فكر تنظيم داعش الإرهابي.
وتابعت، "بعدها، تواصل مع بعض عناصر هذه العصابة وقام بإنشاء صفحة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك باسم (إلهام الجملان)، بداية عام 2019 وأخذ ينشر الفكر الداعشي في محيطه".
وبينت الوقائع أن المتهم الأول قرر تنفيذ عملية على الأرض الأردنية "نصرة لعصابة داعش، وثأرا لمقتل أبو بكر البغدادي"، فيما حدد المتهم الثاني مكان التفجير إحدى الكنائس الواقعة في منطقة دبين".
إلا أن المتهم الأول قرر تنفيذ العملية ضد السياح الأجانب الذين يقصدون الأماكن السياحية، ونفذ عمليته في السادس من شهر نوفمبر عام 2019.
وقرأ رئيس المحكمة وقائع القضية وما قام به المتهمون الثلاثة ودور كل واحد منهم، ثم سألهم عن التهم المسندة إليهم، فأجابوا بأنهم غير مذنبين.
وطلب المدعي العام من هيئة المحكمة إمهاله للجلسة المقبلة لإحضار شهود النيابة العامة، ثم قرر رئيس المحكمة رفع الجلسة إلى الثاني من شهر فبراير المقبل.
وقالت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" إن المحكمة بدأت اليوم أولى جلساتها بحضور هيئة المحكمة والمدعي العام والمتهمين الثلاثة.
وأضافت، "وجهت تهمة القيام بأعمال إرهابية باستخدام سلاح، والمؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية، ومحاولة الالتحاق بجماعات مسلحة وتنظيمات إرهابية، والترويج لأفكار جماعة إرهابية؛ للمتهمين بحادثة طعن 8 أشخاص".
وذكرت وقائع المحاكمة أن المتهمين الأول والثاني تربطهما علاقة صداقة منذ فترة طويلة، ويحمل المتهم الأول فكرا تكفيريا استقاه من مصادر متشددة الأمر الذي أوصله لاعتناق فكر تنظيم داعش الإرهابي.
وتابعت، "بعدها، تواصل مع بعض عناصر هذه العصابة وقام بإنشاء صفحة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك باسم (إلهام الجملان)، بداية عام 2019 وأخذ ينشر الفكر الداعشي في محيطه".
وبينت الوقائع أن المتهم الأول قرر تنفيذ عملية على الأرض الأردنية "نصرة لعصابة داعش، وثأرا لمقتل أبو بكر البغدادي"، فيما حدد المتهم الثاني مكان التفجير إحدى الكنائس الواقعة في منطقة دبين".
إلا أن المتهم الأول قرر تنفيذ العملية ضد السياح الأجانب الذين يقصدون الأماكن السياحية، ونفذ عمليته في السادس من شهر نوفمبر عام 2019.
وقرأ رئيس المحكمة وقائع القضية وما قام به المتهمون الثلاثة ودور كل واحد منهم، ثم سألهم عن التهم المسندة إليهم، فأجابوا بأنهم غير مذنبين.
وطلب المدعي العام من هيئة المحكمة إمهاله للجلسة المقبلة لإحضار شهود النيابة العامة، ثم قرر رئيس المحكمة رفع الجلسة إلى الثاني من شهر فبراير المقبل.