دبي - (العربية نت): أفاد إعلام النظام السوري، الأحد، "بوقوع قصف مدفعي تركي على قرى في ريف رأس العين".
وكانت "فرقة الحمزات" الموالية لتركيا قد أمهلت المدنيين في قرية "براد" التابعة لناحية شيراوا في ريف مدينة عفرين شمال غرب حلب، 24 ساعة لإخلاء القرية وإفراغها بالكامل دون معرفة أسباب القرار، حسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت.
ويقتصر الوجود السكاني في قرية "براد" على عشرات العوائل الذين رفضوا التهجير، حيث نزح معظم السكان من القرية في أعقاب سيطرة فصائل عملية "غصن الزيتون" على عفرين وريفها.
وكانت فصائل سورية مسلحة مدعومة من أنقرة والمخابرات التركية نفذت، الجمعة، حملة مداهمات في منطقة عفرين، بريف حلب الشمالي الغربي.
وأقدمت على اعتقال 12 مواطناً كردياً من مدينة عفرين وريفها، بينهم امرأة وعضو في "المجلس المحلي لعفرين"، واقتادتهم إلى جهة مجهولة حتى اللحظة، دون إبداء أي أسباب للاعتقال.
وحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد اختطف مسلحون تابعون لفصيل سليمان شاه الموالي لتركيا، في 18 من الشهر الجاري، 5 مواطنين من أبناء قرية "كاخرة" التابعة لناحية "معبطلي" في ريف عفرين شمال غربي حلب.
وطالب مسلحو الفصيل ذوي اثنين من المختطفين بدفع فدية مالية قدرها 15 ألف دولار أمريكي مقابل إطلاق سراحهما، مهددين بقتل الرجلين في حال عدم دفع الفدية المالية في الفترة المحددة.
وكانت "فرقة الحمزات" الموالية لتركيا قد أمهلت المدنيين في قرية "براد" التابعة لناحية شيراوا في ريف مدينة عفرين شمال غرب حلب، 24 ساعة لإخلاء القرية وإفراغها بالكامل دون معرفة أسباب القرار، حسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت.
ويقتصر الوجود السكاني في قرية "براد" على عشرات العوائل الذين رفضوا التهجير، حيث نزح معظم السكان من القرية في أعقاب سيطرة فصائل عملية "غصن الزيتون" على عفرين وريفها.
وكانت فصائل سورية مسلحة مدعومة من أنقرة والمخابرات التركية نفذت، الجمعة، حملة مداهمات في منطقة عفرين، بريف حلب الشمالي الغربي.
وأقدمت على اعتقال 12 مواطناً كردياً من مدينة عفرين وريفها، بينهم امرأة وعضو في "المجلس المحلي لعفرين"، واقتادتهم إلى جهة مجهولة حتى اللحظة، دون إبداء أي أسباب للاعتقال.
وحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فقد اختطف مسلحون تابعون لفصيل سليمان شاه الموالي لتركيا، في 18 من الشهر الجاري، 5 مواطنين من أبناء قرية "كاخرة" التابعة لناحية "معبطلي" في ريف عفرين شمال غربي حلب.
وطالب مسلحو الفصيل ذوي اثنين من المختطفين بدفع فدية مالية قدرها 15 ألف دولار أمريكي مقابل إطلاق سراحهما، مهددين بقتل الرجلين في حال عدم دفع الفدية المالية في الفترة المحددة.