دبي - (العربية نت): أكد الإمام الأكبر، شيخ الأزهر، د. أحمد الطيب، أن الأزهر عاكف على صياغة خارطة لتجديد الخطاب الديني وترشيد الوعي الثقافي. وقال في بيان له الأحد قبل يوم من انطلاق مؤتمر الأزهر العالمي الذي ينظمه، الاثنين، والثلاثاء، برعاية وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، ومشاركة ممثلين من وزارات الأوقاف ودور الإفتاء والمجالس الإسلامية من 46 دولة من دول العالم الإسلامي، إن الأزهر سيواصل دوره في مقاومة كل تيارات الغلو والإفساد بمنهج إسلامي يجعل من مقاصد الشريعة حماية النفس والدين والمال والعرض حماية للإنسان قبل حماية الأديان.
من جانب آخر، أكد الأزهر أن المؤتمر يأتي في إطار الجهود الحثيثة التي يقودها الأزهر في تجديد الفكر الإسلامي وتحرير مفهوم الخطاب الديني وتصحيح المفاهيم المغلوطة لمواجهة التحديات التي تواجه عالمنا العربي والإسلامي في المرحلة الراهنة.
وذكر أن المحاور الرئيسة للمؤتمر ستركز على أطر مفاهيم التجديد، وآلياته، وتفكيك المفاهيم المغلوطة، وقضايا المرأة والأسرة، ودور المؤسسات الدولية والدينية والأكاديمية في تجديد الفكر الإسلامي، كما ستناقش شروط التجديد ودواعيه وضوابطه، والأحكام الشرعية بين الثابت والمتغير، والمؤسسات المعنية ودورها في التجديد، وعرض مظاهر التجديد التي قام بها الأزهر قديماً وحديثاً.
وتتناول محاور المؤتمر - وفق ما كشف الأزهر - تفكيك المفاهيم المغلوطة المتعلقة بالجهاد والقتال في الخطاب الدعوي عبر الفضاء الإلكتروني، وإبراز المواطنة من خلال رؤية شرعية معاصرة، وكذلك الحديث عن دور المؤسسات الدولية والدينية والأكاديمية في تجديد الفكر الإسلامي، مثل مؤسسة الأزهر الشريف، ووزارات الأوقاف، ودور الإفتاء، والجامعات والمعاهد العلمية.
وأوضح الأزهر أن المؤتمر سيناقش تحديات التجديد، وعلى رأسها ما يشيعه البعض من تكفير الأمة واعتزالها في الخطاب الدعوي، وتقديس الجماعات الإرهابية للفرد، واستخدام الشعارات الدينية لتحقيق أغراضها، ومناقشة دموية الفكر الإرهابي، وأخيرا المؤثرات السياسية والاقتصادية والأمنية والتكنولوجية على التجديد.
من جانب آخر، أكد الأزهر أن المؤتمر يأتي في إطار الجهود الحثيثة التي يقودها الأزهر في تجديد الفكر الإسلامي وتحرير مفهوم الخطاب الديني وتصحيح المفاهيم المغلوطة لمواجهة التحديات التي تواجه عالمنا العربي والإسلامي في المرحلة الراهنة.
وذكر أن المحاور الرئيسة للمؤتمر ستركز على أطر مفاهيم التجديد، وآلياته، وتفكيك المفاهيم المغلوطة، وقضايا المرأة والأسرة، ودور المؤسسات الدولية والدينية والأكاديمية في تجديد الفكر الإسلامي، كما ستناقش شروط التجديد ودواعيه وضوابطه، والأحكام الشرعية بين الثابت والمتغير، والمؤسسات المعنية ودورها في التجديد، وعرض مظاهر التجديد التي قام بها الأزهر قديماً وحديثاً.
وتتناول محاور المؤتمر - وفق ما كشف الأزهر - تفكيك المفاهيم المغلوطة المتعلقة بالجهاد والقتال في الخطاب الدعوي عبر الفضاء الإلكتروني، وإبراز المواطنة من خلال رؤية شرعية معاصرة، وكذلك الحديث عن دور المؤسسات الدولية والدينية والأكاديمية في تجديد الفكر الإسلامي، مثل مؤسسة الأزهر الشريف، ووزارات الأوقاف، ودور الإفتاء، والجامعات والمعاهد العلمية.
وأوضح الأزهر أن المؤتمر سيناقش تحديات التجديد، وعلى رأسها ما يشيعه البعض من تكفير الأمة واعتزالها في الخطاب الدعوي، وتقديس الجماعات الإرهابية للفرد، واستخدام الشعارات الدينية لتحقيق أغراضها، ومناقشة دموية الفكر الإرهابي، وأخيرا المؤثرات السياسية والاقتصادية والأمنية والتكنولوجية على التجديد.