القاهرة - (وكالات): قررت محكمة مصرية، السبت، إحالة أوراق 37 متهماً إلى المفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامهم، من بينهم الإرهابي هشام عشماوي، في القضية التي تعرف باسم "أنصار بيت المقدس".
وأصدرت محكمة جنايات القاهرة قرارها على عشماوي و207 متهمين، فيما حددت الثاني من مارس للنطق بالحكم النهائي، بعد تصديق المفتي على قرارات الإعدام.
وكانت النيابة العامة قد أسندت للمتهمين الضلوع في 54 عملية إرهابية، أهمها ارتكاب جرائم تأسيس وانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى منع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والتخابر مع منظمة أجنبية هي حركة حماس، وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد، وإحراز الأسلحة والمتفجرات.
ومن أبرز الجرائم الإرهابية المتورط فيها التنظيم الإرهابي، تفجير مديريات أمن القاهرة والدقهلية وجنوب سيناء، واستهداف موكب وزير الداخلية الأسبق، واغتيال قيادات أمنية.
وعشماوي مصنف ضمن أخطر الإرهابيين في المنطقة، وألقي القبض عليه في ليبيا في أكتوبر 2018، ليتم تسليمه إلى السلطات المصرية في مايو 2019، ومنذ هذا الوقت بدأت رحلته مع المحاكم في عشرات الجرائم الضالع فيها.
وبدأت في مصر إعادة محاكمة الإرهابي الخطير أمام القضاء العسكري، بتهم تتعلق بـ"تنفيذ عمليات إرهابية"، في يونيو 2019.
عشماوي الذي كان ضابطاً في القوات الخاصة المصرية قبل أن يصبح إرهابياً خطيراً في 2012، اعتقلته قوات الجيش الوطني الليبي في درنة شرقي ليبيا، خلال معارك لدحر المجموعات الإرهابية التي كانت تسيطر على المدينة.
وأصدرت محكمة جنايات القاهرة قرارها على عشماوي و207 متهمين، فيما حددت الثاني من مارس للنطق بالحكم النهائي، بعد تصديق المفتي على قرارات الإعدام.
وكانت النيابة العامة قد أسندت للمتهمين الضلوع في 54 عملية إرهابية، أهمها ارتكاب جرائم تأسيس وانضمام إلى جماعة إرهابية، تهدف إلى منع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها، والتخابر مع منظمة أجنبية هي حركة حماس، وتخريب منشآت الدولة، والقتل العمد، وإحراز الأسلحة والمتفجرات.
ومن أبرز الجرائم الإرهابية المتورط فيها التنظيم الإرهابي، تفجير مديريات أمن القاهرة والدقهلية وجنوب سيناء، واستهداف موكب وزير الداخلية الأسبق، واغتيال قيادات أمنية.
وعشماوي مصنف ضمن أخطر الإرهابيين في المنطقة، وألقي القبض عليه في ليبيا في أكتوبر 2018، ليتم تسليمه إلى السلطات المصرية في مايو 2019، ومنذ هذا الوقت بدأت رحلته مع المحاكم في عشرات الجرائم الضالع فيها.
وبدأت في مصر إعادة محاكمة الإرهابي الخطير أمام القضاء العسكري، بتهم تتعلق بـ"تنفيذ عمليات إرهابية"، في يونيو 2019.
عشماوي الذي كان ضابطاً في القوات الخاصة المصرية قبل أن يصبح إرهابياً خطيراً في 2012، اعتقلته قوات الجيش الوطني الليبي في درنة شرقي ليبيا، خلال معارك لدحر المجموعات الإرهابية التي كانت تسيطر على المدينة.