أبوظبي - (وكالات): قتل جندي تركي في إدلب، السبت، بهجوم نفذته القوات الحكومية السورية بقنبلة، حسبما أعلنت وزارة الدفاع التركية، ليصبح بذلك الجندي التركي رقم 17 الذي يلقى حتفه في فبراير.
وفي وقت سابق، أعلنت مصادر في إقليم غازي عنتاب التركي، إن أحد أفراد الجيش التركي قُتل في هجوم بقنبلة، نفذته قوات الجيش السوري في منطقة إدلب بسوريا.
وأضاف المصدر أن القتيل كان من عمال صيانة الدبابات، حسبما نقلت وكالة "رويترز".
وأرسلت تركيا آلاف الجنود والعتاد العسكري إلى المنطقة التي تقع إلى الجنوب من حدودها، للتصدي لهجوم تشنه القوات السورية بهدف استعادة السيطرة على المنطقة الخاضعة لسيطرة لفصائل المعارضة.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس دعا، الجمعة، لوقف إطلاق النار فورا في منطقة إدلب بسوريا "لإنهاء الكارثة الإنسانية، ولتجنب تصعيد لا يمكن السيطرة عليه".
وقال غوتيريس، "لنحو عام تقريباً شهدنا سلسلة من الهجمات البرية للحكومة السورية، بدعم ضربات جوية روسية. تكررت هذا الشهر الاشتباكات القاتلة بين القوات التركية وقوات الحكومة السورية".
وأضاف للصحفيين في نيويورك: "هذا الكابوس الذي صنعه البشر لمعاناة الشعب السوري المطولة يجب أن يتوقف. يجب أن يتوقف الآن".
وفي وقت سابق، أعلنت مصادر في إقليم غازي عنتاب التركي، إن أحد أفراد الجيش التركي قُتل في هجوم بقنبلة، نفذته قوات الجيش السوري في منطقة إدلب بسوريا.
وأضاف المصدر أن القتيل كان من عمال صيانة الدبابات، حسبما نقلت وكالة "رويترز".
وأرسلت تركيا آلاف الجنود والعتاد العسكري إلى المنطقة التي تقع إلى الجنوب من حدودها، للتصدي لهجوم تشنه القوات السورية بهدف استعادة السيطرة على المنطقة الخاضعة لسيطرة لفصائل المعارضة.
وكان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس دعا، الجمعة، لوقف إطلاق النار فورا في منطقة إدلب بسوريا "لإنهاء الكارثة الإنسانية، ولتجنب تصعيد لا يمكن السيطرة عليه".
وقال غوتيريس، "لنحو عام تقريباً شهدنا سلسلة من الهجمات البرية للحكومة السورية، بدعم ضربات جوية روسية. تكررت هذا الشهر الاشتباكات القاتلة بين القوات التركية وقوات الحكومة السورية".
وأضاف للصحفيين في نيويورك: "هذا الكابوس الذي صنعه البشر لمعاناة الشعب السوري المطولة يجب أن يتوقف. يجب أن يتوقف الآن".