واشنطن - (وكالات): قال المرصد السوري لحقوق الإنسان الأحد إن تركيا أرسلت عشرات الآليات والمدرعات إلى إدلب السورية منذ بدء وقف إطلاق النار الجديد.
وأضاف المرصد أن 350 آلية قد عبرت إلى إدلب من معبر كفرلوسين الحدودي، فيما عمدت القوات التركية إلى إنشاء نقطة جديدة لها في فريزة زردنا بريف إدلب الشمالي.
وتداول مغردون مقاطع فيديو يظهر مدرعات تركية في طريقها إلى إدلب، فيما قال مغردون إن تركيا قد أرسلت أربعة أفواج حتى الآن.
وأفاد المرصد بأنه بدخول الآليات التركية الأخيرة، يرتفع عدد الشاحنات والآليات العسكرية التي وصلت منطقة "خفض التصعيد" خلال الفترة الممتدة من الثاني من فبراير وحتى الآن، إلى أكثر من 3750 شاحنة وآلية عسكرية تركية دخلت الأراضي السورية.
وأوضح المرصد أن القوافل التركية مكونة من دبابات وناقلات جند ومدرعات و"كبائن حراسة" متنقلة مضادة للرصاص ورادارات عسكرية، فيما بلغ عدد الجنود الأتراك الذين انتشروا في إدلب وحلب خلال تلك الفترة أكثر 8700 جندي تركي.
وساد هدوء "نسبي" منطقة إدلب بشمال غرب سوريا بعد دخول الاتفاق التركي الروسي حول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ منتصف ليل الخميس الجمعة.
ويتوقع أن يؤدي هذا الاتفاق إلى تخفيض حدة المعارك العنيفة لأسابيع عدة في نطاق محافظة إدلب، آخر معقل لفصائل المعارضة والمتشددين في شمال غرب البلاد وحيث تدخلت تركيا عسكريا ضد قوات نظام الرئيس بشار الأسد، المدعوم روسيا.
وأضاف المرصد أن 350 آلية قد عبرت إلى إدلب من معبر كفرلوسين الحدودي، فيما عمدت القوات التركية إلى إنشاء نقطة جديدة لها في فريزة زردنا بريف إدلب الشمالي.
وتداول مغردون مقاطع فيديو يظهر مدرعات تركية في طريقها إلى إدلب، فيما قال مغردون إن تركيا قد أرسلت أربعة أفواج حتى الآن.
وأفاد المرصد بأنه بدخول الآليات التركية الأخيرة، يرتفع عدد الشاحنات والآليات العسكرية التي وصلت منطقة "خفض التصعيد" خلال الفترة الممتدة من الثاني من فبراير وحتى الآن، إلى أكثر من 3750 شاحنة وآلية عسكرية تركية دخلت الأراضي السورية.
وأوضح المرصد أن القوافل التركية مكونة من دبابات وناقلات جند ومدرعات و"كبائن حراسة" متنقلة مضادة للرصاص ورادارات عسكرية، فيما بلغ عدد الجنود الأتراك الذين انتشروا في إدلب وحلب خلال تلك الفترة أكثر 8700 جندي تركي.
وساد هدوء "نسبي" منطقة إدلب بشمال غرب سوريا بعد دخول الاتفاق التركي الروسي حول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ منتصف ليل الخميس الجمعة.
ويتوقع أن يؤدي هذا الاتفاق إلى تخفيض حدة المعارك العنيفة لأسابيع عدة في نطاق محافظة إدلب، آخر معقل لفصائل المعارضة والمتشددين في شمال غرب البلاد وحيث تدخلت تركيا عسكريا ضد قوات نظام الرئيس بشار الأسد، المدعوم روسيا.