أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): تستطلع دور الإفتاء في عدد من الدول العربية والإسلامية، مساء الأربعاء، هلال شهر رمضان، بينما أعلن البعض تحري الهلال الخميس.
وأكدت كل من البحرين ومصر ولبنان تحري رؤية هلال شهر رمضان بعد صلاة المغرب الموافق 29 شعبان لسنة 1441 هجرياً.
وفي البحرين، دعا المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية إلى تحري الهلال، مساء الأربعاء أيضاً. كما أعلنت دار الفتوى في لبنان التماس شهر رمضان بعد غروب شمس الأربعاء 22 أبريل.
وعلى صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، قالت دار الإفتاء المصرية إنها ستستطلع هلال شهر رمضان الأربعاء.
بينما أعلنت كل من دولة الإمارات والأردن وسوريا عن تحري رؤية هلال الشهر الخميس بعد صلاة المغرب.
كما دعت المحكمة العليا في السعودية إلى تحري الهلال، الخميس، الموافق 30 من شهر شعبان، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.
وقبيل بداية شهر رمضان، يقف العالم الإسلامي أمام مفارقة صنعتها جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) في توقيت صعب. فقد فرضت الأزمة التباعد في الشهر الذي يكاد فيه التواصل والتقارب أن يكون من العبادات.
فالشهر الفضيل في التقويم الإسلامي هو شهر التزاور الأسري والتجمع والتدبر في أمور الدين والعمل الخيري والصلاة.
إلا أن 1.8 مليار مسلم يقبلون على رمضان لم يشهدوا مثله من قبل، في ضوء إغلاق المساجد، وحظر التجول المفروض بسبب كورونا (كوفيد 19)، ومنع صلاة الجماعة من السنغال إلى جنوب شرق آسيا.
وفي مختلف أنحاء العالم الإسلامي ولدّت الجائحة مستويات جديدة من القلق قبل شهر الصوم.
وأكدت كل من البحرين ومصر ولبنان تحري رؤية هلال شهر رمضان بعد صلاة المغرب الموافق 29 شعبان لسنة 1441 هجرياً.
وفي البحرين، دعا المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية إلى تحري الهلال، مساء الأربعاء أيضاً. كما أعلنت دار الفتوى في لبنان التماس شهر رمضان بعد غروب شمس الأربعاء 22 أبريل.
وعلى صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، قالت دار الإفتاء المصرية إنها ستستطلع هلال شهر رمضان الأربعاء.
بينما أعلنت كل من دولة الإمارات والأردن وسوريا عن تحري رؤية هلال الشهر الخميس بعد صلاة المغرب.
كما دعت المحكمة العليا في السعودية إلى تحري الهلال، الخميس، الموافق 30 من شهر شعبان، وإبلاغ أقرب محكمة ممن يراه بالعين المجردة أو بواسطة المناظير.
وقبيل بداية شهر رمضان، يقف العالم الإسلامي أمام مفارقة صنعتها جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) في توقيت صعب. فقد فرضت الأزمة التباعد في الشهر الذي يكاد فيه التواصل والتقارب أن يكون من العبادات.
فالشهر الفضيل في التقويم الإسلامي هو شهر التزاور الأسري والتجمع والتدبر في أمور الدين والعمل الخيري والصلاة.
إلا أن 1.8 مليار مسلم يقبلون على رمضان لم يشهدوا مثله من قبل، في ضوء إغلاق المساجد، وحظر التجول المفروض بسبب كورونا (كوفيد 19)، ومنع صلاة الجماعة من السنغال إلى جنوب شرق آسيا.
وفي مختلف أنحاء العالم الإسلامي ولدّت الجائحة مستويات جديدة من القلق قبل شهر الصوم.