أعلنت وزيرة الصحة المصرية الدكتورة هالة زايد، تحديث بروتوكول العلاج لمصابي فيروس كورونا المستجد، وذلك من خلال سحب عقار ”التاميفلو“ من بروتوكولات العلاج.
وقالت الوزيرة خلال تصريحات صحفية على هامش جولة ميدانية في أحد المستشفيات، "إن العقار تم سحبه بعد ثبوت عدم فعاليته في علاج المرضى، وفقًا لما أقرته اللجنة العلمية في هذا الشأن".
وأكدت أنه تقرر أيضًا الإبقاء على عقار الهيدروكسيكلوروكين، ضمن بروتوكولات العلاج، مبينة أن "عقار الهيدروكسي لغير المصابين بفيروس كورونا ليس له أي تأثير للوقاية من الفيروس".
وأوضحت أن وسائل التشخيص الجديدة المعتمدة من الوزارة لتشخيص الإصابة بالفيروس ”الفتاك“، هي: الفحص الإكلينيكي، وأشعة الصدر، والتحاليل المعملية. مشيرة إلى أن نتائج تلك الوسائل التشخيصية تسمح بالبدء بعلاج المصابين دون الحاجة لانتظار ظهور نتيجة المسحة (pcr)، وهو التحديث الأخير، الذي أضافته مصر لبروتوكولات التشخيص.
ويوم أمس الجمعة، أعلنت وزيرة الصحة عن نجاح تجربة حقن المصابين بفيروس كورونا المستجد، باستخدام بلازما المتعافين من الفيروس.
وأضافت في بيان، أنه: "تم تطبيق تجربة حقن بلازما المتعافين لبعض مصابي فيروس كورونا من الحالات الحرجة بمستشفيات وزارة الصحة“، مؤكدة ”أن التحاليل أظهرت نتائج مبدئية مبشرة من خلال نسبة تعافٍ جيدة للمرضى، وتقليل احتياج المرضى لأجهزة التنفس الصناعي".
وقالت الوزيرة خلال تصريحات صحفية على هامش جولة ميدانية في أحد المستشفيات، "إن العقار تم سحبه بعد ثبوت عدم فعاليته في علاج المرضى، وفقًا لما أقرته اللجنة العلمية في هذا الشأن".
وأكدت أنه تقرر أيضًا الإبقاء على عقار الهيدروكسيكلوروكين، ضمن بروتوكولات العلاج، مبينة أن "عقار الهيدروكسي لغير المصابين بفيروس كورونا ليس له أي تأثير للوقاية من الفيروس".
وأوضحت أن وسائل التشخيص الجديدة المعتمدة من الوزارة لتشخيص الإصابة بالفيروس ”الفتاك“، هي: الفحص الإكلينيكي، وأشعة الصدر، والتحاليل المعملية. مشيرة إلى أن نتائج تلك الوسائل التشخيصية تسمح بالبدء بعلاج المصابين دون الحاجة لانتظار ظهور نتيجة المسحة (pcr)، وهو التحديث الأخير، الذي أضافته مصر لبروتوكولات التشخيص.
ويوم أمس الجمعة، أعلنت وزيرة الصحة عن نجاح تجربة حقن المصابين بفيروس كورونا المستجد، باستخدام بلازما المتعافين من الفيروس.
وأضافت في بيان، أنه: "تم تطبيق تجربة حقن بلازما المتعافين لبعض مصابي فيروس كورونا من الحالات الحرجة بمستشفيات وزارة الصحة“، مؤكدة ”أن التحاليل أظهرت نتائج مبدئية مبشرة من خلال نسبة تعافٍ جيدة للمرضى، وتقليل احتياج المرضى لأجهزة التنفس الصناعي".