العربية.نت
أكد فتحي المريمي مستشار رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح أن زيارة صالح الأخيرة لكل من المغرب والأردن تأتي في إطار التحشيد العربي بجانب ليبيا في سبيل حل الأزمة السياسية في البلاد وطرد المستعمرين الأتراك.
وقال في تصريحات لـ "العربية.نت" إن رئيس البرلمان الليبي ذهب للمغرب بناء على دعوة من السلطات المغربية لمناقشة الأزمة الليبية والوضع المتأزم في البلاد، وعرض مبادرته بشأن حل الأزمة، والتي طرحت على الشعب الليبي ولاقت ترحيبا كبيرا، وكذلك إعلان القاهرة، ومخرجات مؤتمر برلين، مضيفا أن رئيس البرلمان يعتبر هذه المخرجات منطلقا لإطلاق الحوار بين الليبيين، والوصول لحل سياسي سلمي.
وكشف أن رئيس البرلمان عرض في زيارتيه الاعتداءات التركية، وتدفق المرتزقة والميليشيات المسلحة لقتال الشعب الليبي، وانتهاك سيادة البلاد، مضيفا أن الزيارة تهدف للخروج بموقف عربي موحد لمساعدة ليبيا في الخروج من الأزمة وطرد الأتراك وحفظ أمن البلاد واستقرارها.
وقال إن المغرب احتضن من قبل مؤتمر الصخيرات، وحاول التوفيق بين الليبيين الفترة الماضية، وزيارته مع الأردن تهدف للاستفادة من جهوده في سبيل حل الأزمة، وإنهاء حالة الانقسام.
وشدد مستشار رئيس برلمان ليبيا على أن الزيارتين وما سبقهما من زيارات لعقيلة صالح تهدف للوصول لحل سياسي يدعمه العالم يحقق في النهاية وحدة ليبيا وسيادتها وحماية شعبها وثرواتها، ويساعد الليبيين في إخراج المستعمرين الأتراك والمرتزقة والميليشيات وينهي حالة عدم الاستقرار في البلاد.
أكد فتحي المريمي مستشار رئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح أن زيارة صالح الأخيرة لكل من المغرب والأردن تأتي في إطار التحشيد العربي بجانب ليبيا في سبيل حل الأزمة السياسية في البلاد وطرد المستعمرين الأتراك.
وقال في تصريحات لـ "العربية.نت" إن رئيس البرلمان الليبي ذهب للمغرب بناء على دعوة من السلطات المغربية لمناقشة الأزمة الليبية والوضع المتأزم في البلاد، وعرض مبادرته بشأن حل الأزمة، والتي طرحت على الشعب الليبي ولاقت ترحيبا كبيرا، وكذلك إعلان القاهرة، ومخرجات مؤتمر برلين، مضيفا أن رئيس البرلمان يعتبر هذه المخرجات منطلقا لإطلاق الحوار بين الليبيين، والوصول لحل سياسي سلمي.
وكشف أن رئيس البرلمان عرض في زيارتيه الاعتداءات التركية، وتدفق المرتزقة والميليشيات المسلحة لقتال الشعب الليبي، وانتهاك سيادة البلاد، مضيفا أن الزيارة تهدف للخروج بموقف عربي موحد لمساعدة ليبيا في الخروج من الأزمة وطرد الأتراك وحفظ أمن البلاد واستقرارها.
وقال إن المغرب احتضن من قبل مؤتمر الصخيرات، وحاول التوفيق بين الليبيين الفترة الماضية، وزيارته مع الأردن تهدف للاستفادة من جهوده في سبيل حل الأزمة، وإنهاء حالة الانقسام.
وشدد مستشار رئيس برلمان ليبيا على أن الزيارتين وما سبقهما من زيارات لعقيلة صالح تهدف للوصول لحل سياسي يدعمه العالم يحقق في النهاية وحدة ليبيا وسيادتها وحماية شعبها وثرواتها، ويساعد الليبيين في إخراج المستعمرين الأتراك والمرتزقة والميليشيات وينهي حالة عدم الاستقرار في البلاد.