سكاي نيوز عربية
قال رئيس بلدية بيروت، جمال عيتاني، في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية"، إن التقدير الأولي للخسائر من جراء انفجار مرفأ بيروت يتجاوز 4 مليارات دولار، مشيرا إلى أن "ثلث سكان بيروت أصبحوا مشردين".
وقال عيتاني: "انفجار بيروت زلزال كبير، أدى لأضرار جسيمة في العاصمة بيروت.. سواء في الممتلكات الخاصة أو العامة".
وأوضح أن التقدير الأولي للخسائر يتجاوز 4 مليارات دولار، مضيفا: "لن نعود للوضع الطبيعي دون مساعدة عربية ودولية".
كشف عيتاني أنه "جرى تأمين مساكن مؤقتة لبعض المشردين من جراء الانفجار"، موضحا أن "ثلث سكان بيروت أصبحوا مشردين بعد أن دمر الانفجار أحياءهم".
وفي وقت سابق، قال وزير الاقتصاد اللبناني راؤول نعمة، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الحكومة غير قادرة على مواجهة التداعيات الاقتصادية لكارثة مرفأ بيروت، مطالبا الدول بتقديم المساعدات اللازمة إلى بلاده.
وأضاف نعمة أن الحكومة اللبنانية "كانت قبل الكارثة تطلب مساعدة دولية من صندوق النقد الدولي ومن دول أخرى شقيقة، حيث لم تعد لديها قدرة مالية على مواجهة أزمة كورونا والأزمة المالية التي تراكمت على مدى 30 عاما".
ومع وقوع كارثة الثلاثاء التي شببهها الوزير بـ"هيروشميا مصغرة"، أصبحت إمكانيات الحكومة "أضعف بكثير".
قال رئيس بلدية بيروت، جمال عيتاني، في تصريحات لـ"سكاي نيوز عربية"، إن التقدير الأولي للخسائر من جراء انفجار مرفأ بيروت يتجاوز 4 مليارات دولار، مشيرا إلى أن "ثلث سكان بيروت أصبحوا مشردين".
وقال عيتاني: "انفجار بيروت زلزال كبير، أدى لأضرار جسيمة في العاصمة بيروت.. سواء في الممتلكات الخاصة أو العامة".
وأوضح أن التقدير الأولي للخسائر يتجاوز 4 مليارات دولار، مضيفا: "لن نعود للوضع الطبيعي دون مساعدة عربية ودولية".
كشف عيتاني أنه "جرى تأمين مساكن مؤقتة لبعض المشردين من جراء الانفجار"، موضحا أن "ثلث سكان بيروت أصبحوا مشردين بعد أن دمر الانفجار أحياءهم".
وفي وقت سابق، قال وزير الاقتصاد اللبناني راؤول نعمة، لـ"سكاي نيوز عربية"، إن الحكومة غير قادرة على مواجهة التداعيات الاقتصادية لكارثة مرفأ بيروت، مطالبا الدول بتقديم المساعدات اللازمة إلى بلاده.
وأضاف نعمة أن الحكومة اللبنانية "كانت قبل الكارثة تطلب مساعدة دولية من صندوق النقد الدولي ومن دول أخرى شقيقة، حيث لم تعد لديها قدرة مالية على مواجهة أزمة كورونا والأزمة المالية التي تراكمت على مدى 30 عاما".
ومع وقوع كارثة الثلاثاء التي شببهها الوزير بـ"هيروشميا مصغرة"، أصبحت إمكانيات الحكومة "أضعف بكثير".