أكد مدير عام شركة العقبة لإدارة وتشغيل الموانئ منصور قوقزه، أن نترات الأمونيوم لا تخزن في ميناء العقبة، وأنها تحمل مباشرة على الشاحنات من السفن وتحت إشراف لجنة أمنية متخصصة.
وقال قوقزه، إن "ميناء العقبة يستقبل 3 شحنات نترات شهريا بواقع 1500 طن ويجري تحميلها مباشرة من السفينة على الشاحنات المخصصة، دون أن يخزن منها أي كمية في الميناء".
وأضاف: "يتم مغادرة كافة الشاحنات المحملة مباشرة إلى مستودعات الفوسفات برفقة أمنية حتى وصولها إلى هناك".
وشدد، على أن "كافة المواد الواردة الى الميناء يتم التعامل معها بمهنية من خلال كوادر متخصصة، إضافة إلى طلب معلومات تفصيلية عن أي مادة خطرة من الجهة المعنية للتعامل معها بأحدث طرق المناولة والتخزين والتحميل والنقل".
وأشار، إلى أن "معظم المواد التي تحوي نسبة خطورة أصبحت تأتي عبر الحاويات المجهزة بالسلامة العامة والمتابعة الدقيقة"، منوها إلى وجود قسم خاص في ميناء العقبة للتعامل مع مثل هذه البضائع.
وقال: "تتبع شركة العقبة لإدارة وتشغيل الموانئ بروتوكولا دوليا ومحليا في التعامل مع المواد والعناصر ذات الحساسية العالية بحيث لا تخزن هذه المواد على أرض الميناء أو بالقرب منه".
وشدد على أن "موانئ العقبة ووفقا لهذا البروتوكول وتطبيقاته تبقى ضمن دائرة الأمان دون أن تشكل هذه المواد والعناصر أي خطورة".
وقال قوقزه، إن "ميناء العقبة يستقبل 3 شحنات نترات شهريا بواقع 1500 طن ويجري تحميلها مباشرة من السفينة على الشاحنات المخصصة، دون أن يخزن منها أي كمية في الميناء".
وأضاف: "يتم مغادرة كافة الشاحنات المحملة مباشرة إلى مستودعات الفوسفات برفقة أمنية حتى وصولها إلى هناك".
وشدد، على أن "كافة المواد الواردة الى الميناء يتم التعامل معها بمهنية من خلال كوادر متخصصة، إضافة إلى طلب معلومات تفصيلية عن أي مادة خطرة من الجهة المعنية للتعامل معها بأحدث طرق المناولة والتخزين والتحميل والنقل".
وأشار، إلى أن "معظم المواد التي تحوي نسبة خطورة أصبحت تأتي عبر الحاويات المجهزة بالسلامة العامة والمتابعة الدقيقة"، منوها إلى وجود قسم خاص في ميناء العقبة للتعامل مع مثل هذه البضائع.
وقال: "تتبع شركة العقبة لإدارة وتشغيل الموانئ بروتوكولا دوليا ومحليا في التعامل مع المواد والعناصر ذات الحساسية العالية بحيث لا تخزن هذه المواد على أرض الميناء أو بالقرب منه".
وشدد على أن "موانئ العقبة ووفقا لهذا البروتوكول وتطبيقاته تبقى ضمن دائرة الأمان دون أن تشكل هذه المواد والعناصر أي خطورة".