سكاي نيوز عربية
أعلنت وزارة الداخلية في الجزائر، مساء الأحد، منطقة الخربة التابعة لبلدية ميلة، شمال شرقي البلاد، منطقةً منكوبة، على إثر تسجيلها هزتين أرضيتين، في وقت سابق.
وبحسب القرار الذي يتوفر موقع "سكاي نيوز عربية" على نسخة منه، فإن إعلان هذه المنطقة بمثابة منطقة منكوبة، يأتي بعدما شهدت هزتين أرضيتين؛ أولاهما في 17 يوليو الماضي، والثانية في 7 أغسطس الجاري.
وأوردت الداخلية، أن إعلان الخربة منطقةً منكوبة، يجري في إطار المادة السابعة من مرسوم صدر في ديسمبر 1990.
وجرى إعلان المنطقة المنكوبة في ولاية ميلة، في قرار وزاري مشترك بين وزارتي الداخلية والمالية في الحكومة الجزائرية.
ولم تسجل خسائر في الأرواح من جراء الزلزال في ولاية ميلة، لكن الهزة أسفرت عن انهيار مبنى من خمسة طوابق، إلى جانب تشقق في عدد من المنازل.
وفي وقت سابق، أجرى كل من وزير الداخلية، كمال بلجود، ووزيرة التضامن، كوثر كريكو، زيارة إلى ميلة لأجل متابعة الوضع.
وجاء تحرك الوزيرين بعد تعليمات من رئيس البلاد، عبد المجيد تبون، من أجل توفير كافة الإمكانيات المطلوبة لأجل مساعدة المتضررين.
ويوم الخميس الماضي، سجلت ولاية البليدة الجزائرية، جنوبي العاصمة، هزة أرضية بلغت قوتها 4.2 على مقياس ريختر، وفقا لما أفاد به مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء.
وعادة ما تسجل مناطق في شمال الجزائر هزات أرضية، وفي 2003، وقع زلزال عنيف في مدينة بومرداس بشدة 6.8 على سلم ريختر مما أودى بحياة 2266 شخصا وإصابة أكثر من 10 آلاف آخرين، إضافة إلى خسائر مادية كبيرة.
أعلنت وزارة الداخلية في الجزائر، مساء الأحد، منطقة الخربة التابعة لبلدية ميلة، شمال شرقي البلاد، منطقةً منكوبة، على إثر تسجيلها هزتين أرضيتين، في وقت سابق.
وبحسب القرار الذي يتوفر موقع "سكاي نيوز عربية" على نسخة منه، فإن إعلان هذه المنطقة بمثابة منطقة منكوبة، يأتي بعدما شهدت هزتين أرضيتين؛ أولاهما في 17 يوليو الماضي، والثانية في 7 أغسطس الجاري.
وأوردت الداخلية، أن إعلان الخربة منطقةً منكوبة، يجري في إطار المادة السابعة من مرسوم صدر في ديسمبر 1990.
وجرى إعلان المنطقة المنكوبة في ولاية ميلة، في قرار وزاري مشترك بين وزارتي الداخلية والمالية في الحكومة الجزائرية.
ولم تسجل خسائر في الأرواح من جراء الزلزال في ولاية ميلة، لكن الهزة أسفرت عن انهيار مبنى من خمسة طوابق، إلى جانب تشقق في عدد من المنازل.
وفي وقت سابق، أجرى كل من وزير الداخلية، كمال بلجود، ووزيرة التضامن، كوثر كريكو، زيارة إلى ميلة لأجل متابعة الوضع.
وجاء تحرك الوزيرين بعد تعليمات من رئيس البلاد، عبد المجيد تبون، من أجل توفير كافة الإمكانيات المطلوبة لأجل مساعدة المتضررين.
ويوم الخميس الماضي، سجلت ولاية البليدة الجزائرية، جنوبي العاصمة، هزة أرضية بلغت قوتها 4.2 على مقياس ريختر، وفقا لما أفاد به مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء.
وعادة ما تسجل مناطق في شمال الجزائر هزات أرضية، وفي 2003، وقع زلزال عنيف في مدينة بومرداس بشدة 6.8 على سلم ريختر مما أودى بحياة 2266 شخصا وإصابة أكثر من 10 آلاف آخرين، إضافة إلى خسائر مادية كبيرة.