المصدر: دبي - العربية.نت
قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الأربعاء، إن بلاده تريد عراقاً خالياً من الفساد، مشيراً إلى أن الميليشيات هددت استقراره، وأن واشنطن مستمرة في حملة الضغوط القصوى على إيران.
وأضاف بومبيو، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره العراقي، فؤاد حسين، أن الحوار الاستراتيجي لا يركز فقط على عدد القوات الأميركية في العراق.
وأفاد المسؤول الأميركي أن الرئيس ترمب سيعلن قريباً عن الخطوات المقبلة بشأن إيران، وأن أميركا ستقدم قرابة 204 ملايين دولار مساعدات إنسانية إضافية لشعب العراق واللاجئين العراقيين والمجتمعات التي تستضيفهم.
وقال بومبيو لاحقا في بيان "ستوفر المساعدة المأوى الضروري والرعاية الطبية الحيوية والمساعدات الغذائية الطارئة والمياه وخدمات الصرف الصحي والنظافة العامة في جميع أنحاء العراق، كما ستحسن الوصول إلى عمليات التوثيق المدني والخدمات القانونية وسترفع كفاءة منشآت الرعاية الصحية وستزيد من فرص الحصول على التعليم وسترفع مستوى المعيشة".
من جهته قال وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، إن لدى بلاده تحالفا قويا مع الولايات المتحدة، مؤكدا على أن القرار العراقي يجب أن يكون بيد العراقيين، وأن بغداد تريد علاقات طبيعية مع دول الجوار دون تدخل في شؤونها.
يذكر أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي كان قد وصل مع الوفد المرافق إلى العاصمة الأميركية واشنطن في زيارة ستشهد سلسلة لقاءات ستركز على الجانب الاقتصادي.
كما سيجتمع الكاظمي بالرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الخميس، إضافة إلى لقاءات سيعقدها مع عدد كبير من كبريات الشركات والمؤسسات الاقتصادية حول إعمار العراق.
ويقول مسؤولون في الوفد إنه سيتم توقيع عقود مع كبرى الشركات على مستوى الغاز والنفط والكهرباء، بحضور الوزراء المختصين.
قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الأربعاء، إن بلاده تريد عراقاً خالياً من الفساد، مشيراً إلى أن الميليشيات هددت استقراره، وأن واشنطن مستمرة في حملة الضغوط القصوى على إيران.
وأضاف بومبيو، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره العراقي، فؤاد حسين، أن الحوار الاستراتيجي لا يركز فقط على عدد القوات الأميركية في العراق.
وأفاد المسؤول الأميركي أن الرئيس ترمب سيعلن قريباً عن الخطوات المقبلة بشأن إيران، وأن أميركا ستقدم قرابة 204 ملايين دولار مساعدات إنسانية إضافية لشعب العراق واللاجئين العراقيين والمجتمعات التي تستضيفهم.
وقال بومبيو لاحقا في بيان "ستوفر المساعدة المأوى الضروري والرعاية الطبية الحيوية والمساعدات الغذائية الطارئة والمياه وخدمات الصرف الصحي والنظافة العامة في جميع أنحاء العراق، كما ستحسن الوصول إلى عمليات التوثيق المدني والخدمات القانونية وسترفع كفاءة منشآت الرعاية الصحية وستزيد من فرص الحصول على التعليم وسترفع مستوى المعيشة".
من جهته قال وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، إن لدى بلاده تحالفا قويا مع الولايات المتحدة، مؤكدا على أن القرار العراقي يجب أن يكون بيد العراقيين، وأن بغداد تريد علاقات طبيعية مع دول الجوار دون تدخل في شؤونها.
يذكر أن رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي كان قد وصل مع الوفد المرافق إلى العاصمة الأميركية واشنطن في زيارة ستشهد سلسلة لقاءات ستركز على الجانب الاقتصادي.
كما سيجتمع الكاظمي بالرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الخميس، إضافة إلى لقاءات سيعقدها مع عدد كبير من كبريات الشركات والمؤسسات الاقتصادية حول إعمار العراق.
ويقول مسؤولون في الوفد إنه سيتم توقيع عقود مع كبرى الشركات على مستوى الغاز والنفط والكهرباء، بحضور الوزراء المختصين.