العربية.نت
تلقى رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية، فايز السراج دعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لزيارة باريس. وذكر المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوفاق على فيسبوك أن السراج بحث هاتفيا مع السفيرة الفرنسية لدى ليبيا بياتريس لوفرايير دوهيلين الوضع في ليبيا. وجددت السفيرة الفرنسية تأييد بلادها "لمبادرة السلام التي طرحها" السراج.
بعد أن أعلنت حكومة الوفاق والبرلمان الليبي في بيانَيْن منفصلَيْن، الجمعة، وقف إطلاق النار، داعيَيْن إلى تشكيل مجلس رئاسي جديد، بعيد استئناف المفاوضات برعاية أممية، أكد وزير خارجية الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن إعلان وقف إطلاق النار في ليبيا واستئناف العملية السياسية "يعطيان أملاً جديداً" لإيجاد حل سلمي.
وقال بوريل، السبت، في بيان باسم الدول الـ27 أعضاء الاتحاد: "إنه تقدم أولي بنّاء يدل على تصميم المسؤولين الليبيين على تخطي المأزق الحالي وإيجاد أمل جديد للتوصل إلى توافق لإيجاد حل سياسي سلمي للأزمة ووقف أي تدخل أجنبي في البلاد".
يشار إلى أن الاتحاد الأوروبي دعم الاتفاق الذي سيؤدي إلى وقف فوري للأعمال العسكرية في ليبيا، "ويتطلب مغادرة جميع المقاتلين الأجانب والمرتزقة الموجودين"، واستئناف المفاوضات في إطار عملية تديرها الأمم المتحدة.
تلقى رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية، فايز السراج دعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لزيارة باريس. وذكر المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوفاق على فيسبوك أن السراج بحث هاتفيا مع السفيرة الفرنسية لدى ليبيا بياتريس لوفرايير دوهيلين الوضع في ليبيا. وجددت السفيرة الفرنسية تأييد بلادها "لمبادرة السلام التي طرحها" السراج.
بعد أن أعلنت حكومة الوفاق والبرلمان الليبي في بيانَيْن منفصلَيْن، الجمعة، وقف إطلاق النار، داعيَيْن إلى تشكيل مجلس رئاسي جديد، بعيد استئناف المفاوضات برعاية أممية، أكد وزير خارجية الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، أن إعلان وقف إطلاق النار في ليبيا واستئناف العملية السياسية "يعطيان أملاً جديداً" لإيجاد حل سلمي.
وقال بوريل، السبت، في بيان باسم الدول الـ27 أعضاء الاتحاد: "إنه تقدم أولي بنّاء يدل على تصميم المسؤولين الليبيين على تخطي المأزق الحالي وإيجاد أمل جديد للتوصل إلى توافق لإيجاد حل سياسي سلمي للأزمة ووقف أي تدخل أجنبي في البلاد".
يشار إلى أن الاتحاد الأوروبي دعم الاتفاق الذي سيؤدي إلى وقف فوري للأعمال العسكرية في ليبيا، "ويتطلب مغادرة جميع المقاتلين الأجانب والمرتزقة الموجودين"، واستئناف المفاوضات في إطار عملية تديرها الأمم المتحدة.