زعمت حكومة الوفاق الليبية تحرك رتل مسلح للجيش الوطني من مدينة أجدابيا حتى البريقة، مهددة بسحقه وتدمير منظومات الدفاع الجوي الروسية، كما دمرت ميليشياتها مثيلاتها في مناطق أخرى، على حد قولها.
ورجّح المتحدث باسم ميليشيات حكومة الوفاق أن تكون وجهة الرتل الأخيرة رأس لانوف أو سرت.
يأتي ذلك وسط تحذيرات الأمم المتحدة من استمرار حالة اصطفاف حول سرت ما يعرض حياة سكان المدينة البالغ عددهم 130 ألفاً للخطر.
وأوضحت أنه في حين ظلت الخطوط الأمامية هادئة نسبياً منذ يونيو، إلا أن أطراف النزاع لا يزالون يستفيدون من المساعدة المؤسفة التي تقدمها الجهات الخارجية الراعية لتخزين الأسلحة والمعدات المتطورة.
ويجري طرفا الأزمة الليبية، في منتجع بلدة بوزنيقة، في ضواحي العاصمة المغربية الرباط، اليوم وغدا، محادثات جديدة للتوصل إلى تفاهمات سياسية جديدة، تساعد على تحريك المياه الراكدة، وإنهاء الانقسام السياسي في ليبيا، بهدف البحث عن مخرج للأزمة المتفاقمة في ليبيا، بعد فترة زمنية طويلة، من تعثر المسلسل السياسي الليبي.
ورجّح المتحدث باسم ميليشيات حكومة الوفاق أن تكون وجهة الرتل الأخيرة رأس لانوف أو سرت.
يأتي ذلك وسط تحذيرات الأمم المتحدة من استمرار حالة اصطفاف حول سرت ما يعرض حياة سكان المدينة البالغ عددهم 130 ألفاً للخطر.
وأوضحت أنه في حين ظلت الخطوط الأمامية هادئة نسبياً منذ يونيو، إلا أن أطراف النزاع لا يزالون يستفيدون من المساعدة المؤسفة التي تقدمها الجهات الخارجية الراعية لتخزين الأسلحة والمعدات المتطورة.
ويجري طرفا الأزمة الليبية، في منتجع بلدة بوزنيقة، في ضواحي العاصمة المغربية الرباط، اليوم وغدا، محادثات جديدة للتوصل إلى تفاهمات سياسية جديدة، تساعد على تحريك المياه الراكدة، وإنهاء الانقسام السياسي في ليبيا، بهدف البحث عن مخرج للأزمة المتفاقمة في ليبيا، بعد فترة زمنية طويلة، من تعثر المسلسل السياسي الليبي.