سكاي نيوز عربية
أصيب عدد من الجنود الأتراك، مساء السبت، إثر قصف صاروخي ومدفعي استهدف نقطة مراقبة في ريف حلب الغربي، شمالي سوريا.
وقال مصدر ميداني لـ"سكاي نيوز عربية"، إن القصف استهدف النقطة التركية في منطقة الغزاوية غربي حلب، وأسفر عن إصابة سبعة من الجنود الأتراك.
وأوضح أن مصدر القصف مناطق خاضعة لسيطرة قوات الحكومة و"قوات سوريا الديمقراطية" بريف مدينة عفرين، شمال غربي حلب.
في غضون ذلك، قال ناشطون إن القوات التركية استهدفت مواقع قوات النظام في "الفوج 46" غرب حلب، ومواقع لـ"قسد" في ناحية شيروا التابعة لمنطقة عفرين عقب استهداف نقطتها العسكرية.
وفي السادس من سبتمبر الجاري، أصيب جنديان تركيان بجروح، في إطلاق نار نفذه مسلحون مجهولون في محيط قاعدتهم العسكرية، ببلدة معترم في محيط مدينة أريحا جنوبي إدلب.
وتشهد هذه المنطقة عمليات مسلحة ضد الجنود الأتراك، إذ أكد المرصد أنه في 29 أغسطس، تم تفجير آلية مفخخة وشن هجوم مسلح استهدف نقطة تركية في قرية سلة الزهور غربي إدلب.
وشهدت المنطقة استنفارا متواصلا من قبل القوات التركية على طول طريق اللاذقية – حلب الدولي، انطلاقا من نقطة اشتبرق وصولا إلى بلدة نحليا في ريف إدلب الغربي.
ونوه المرصد إلى أن مجموعة تطلق على نفسها "كتائب خطاب الشيشاني"، تبنت الاستهدافات المتكررة للدوريات الروسية - التركية في أغسطس الماضي، على طريق "M4"، دون معرفة تبعية تلك الجهة حتى اللحظة.
أصيب عدد من الجنود الأتراك، مساء السبت، إثر قصف صاروخي ومدفعي استهدف نقطة مراقبة في ريف حلب الغربي، شمالي سوريا.
وقال مصدر ميداني لـ"سكاي نيوز عربية"، إن القصف استهدف النقطة التركية في منطقة الغزاوية غربي حلب، وأسفر عن إصابة سبعة من الجنود الأتراك.
وأوضح أن مصدر القصف مناطق خاضعة لسيطرة قوات الحكومة و"قوات سوريا الديمقراطية" بريف مدينة عفرين، شمال غربي حلب.
في غضون ذلك، قال ناشطون إن القوات التركية استهدفت مواقع قوات النظام في "الفوج 46" غرب حلب، ومواقع لـ"قسد" في ناحية شيروا التابعة لمنطقة عفرين عقب استهداف نقطتها العسكرية.
وفي السادس من سبتمبر الجاري، أصيب جنديان تركيان بجروح، في إطلاق نار نفذه مسلحون مجهولون في محيط قاعدتهم العسكرية، ببلدة معترم في محيط مدينة أريحا جنوبي إدلب.
وتشهد هذه المنطقة عمليات مسلحة ضد الجنود الأتراك، إذ أكد المرصد أنه في 29 أغسطس، تم تفجير آلية مفخخة وشن هجوم مسلح استهدف نقطة تركية في قرية سلة الزهور غربي إدلب.
وشهدت المنطقة استنفارا متواصلا من قبل القوات التركية على طول طريق اللاذقية – حلب الدولي، انطلاقا من نقطة اشتبرق وصولا إلى بلدة نحليا في ريف إدلب الغربي.
ونوه المرصد إلى أن مجموعة تطلق على نفسها "كتائب خطاب الشيشاني"، تبنت الاستهدافات المتكررة للدوريات الروسية - التركية في أغسطس الماضي، على طريق "M4"، دون معرفة تبعية تلك الجهة حتى اللحظة.