تواصل قوات خفر السواحل بمحافظة حضرموت شرقي اليمن، تنفيذ مهامها في حماية المياه الإقليمية منذ تأسيسها من قبل التحالف العربي قبل سنوات.
ونجحت قوات خفر السواحل في تأمين شواطئ حضرموت من التهريب، وذلك نتيجة الحركة الدؤوبة التي لا تهدأ لزوارق البحرية التابعة لهذه القوات.
وتتطلب مهام قوات خفر السواحل في المحافظة تمشيطا لأكثر من 276 كيلومترا، أي ما يعادل 150 ميلا بحريا من شواطئ المحافظة.
وأوضح قائد قوات خفر السواحل بحضرموت الرائد ماجد أبو بكر العوبثاني، أنه رغم الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد، فإن قوات خفر السواحل في المحافظة نجحت في أداء مهامها واستطاعت تأمين شريط ساحلي طويل من عمليات التهريب بأنواعها إلى جانب مهامها الأخرى في عمليات الإنقاذ والمساعدة.
وأضاف أن قوات خفر السواحل في المحافظة قامت مؤخرا بفرض إجراءات صارمة لتنظيم حركة الملاحة لسفن الصيد التقليدي.
وقال قائد الأمن البحري بقوات خفر السواحل في حضرموت ملازم ثاني محميدان حسن الجريدي، إن قادة قوات خفر السواحل يرجعون النجاح الذي حققوه إلى مساندة التحالف العربي، وخصوصا دعم دولة الإمارات العربية المتحدة المستمر لهذه القوات منذ إعادة تأسيسها وتسليمها بشكل رسمي لمهامها في حماية المياه الإقليمية.
ونجحت قوات خفر السواحل في تأمين شواطئ حضرموت من التهريب، وذلك نتيجة الحركة الدؤوبة التي لا تهدأ لزوارق البحرية التابعة لهذه القوات.
وتتطلب مهام قوات خفر السواحل في المحافظة تمشيطا لأكثر من 276 كيلومترا، أي ما يعادل 150 ميلا بحريا من شواطئ المحافظة.
وأوضح قائد قوات خفر السواحل بحضرموت الرائد ماجد أبو بكر العوبثاني، أنه رغم الظروف العصيبة التي تمر بها البلاد، فإن قوات خفر السواحل في المحافظة نجحت في أداء مهامها واستطاعت تأمين شريط ساحلي طويل من عمليات التهريب بأنواعها إلى جانب مهامها الأخرى في عمليات الإنقاذ والمساعدة.
وأضاف أن قوات خفر السواحل في المحافظة قامت مؤخرا بفرض إجراءات صارمة لتنظيم حركة الملاحة لسفن الصيد التقليدي.
وقال قائد الأمن البحري بقوات خفر السواحل في حضرموت ملازم ثاني محميدان حسن الجريدي، إن قادة قوات خفر السواحل يرجعون النجاح الذي حققوه إلى مساندة التحالف العربي، وخصوصا دعم دولة الإمارات العربية المتحدة المستمر لهذه القوات منذ إعادة تأسيسها وتسليمها بشكل رسمي لمهامها في حماية المياه الإقليمية.