مع استمرار التنديد في الشارع اليمني والمطالبة بالقصاص من قتلة الشاب عبدالله الأغبري الذي قضى تعذيباً في واحدة من أسوأ عمليات القتل، وفي جريمة مروعة هزت الرأي العام اليمني، ظهرت مشاهد جديدة مروعة للحظات التي سبقت مقتل الشاب.
وأظهرت مقاطع نشرها ناشطون يمنيون خلال الساعات الماضية عدداً من الرجال يعتدون بالضرب على عبدالله، وهو واقف محشوراً في زاوية إحدى الغرف حيث قضى، بعد ساعات من التعذيب واللكم.
وكانت ميليشيات الحوثي نفذت أمس سلسلة مداهمات واعتقالات وسط مخاوف من تحول الاحتجاجات التي عمت صنعاء خلال الأيام الماشية إثر مقتل الشاب إلى انتفاضة شعبية.
أتى ذلك، بعد أن منعت ميليشيا الحوثي، يوم السبت، فريقاً من المحامين المتطوعين من حضور جلسات تحقيق في قضية الأغبري، وسط مخاوف من تلاعب الميليشيا بهذه الواقعة التي هزت البلاد، وأثارت موجة تنديد عارمة.
وشهدت العاصمة صنعاء ومحافظات أخرى خاضعة للحوثيين مظاهرات للتضامن مع أسرة القتيل، الذي قضى بعد ساعات من التعذيب، في قضية أثارت الرأي العام اليمني عقب انتشار فيديوهات للتعذيب على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتعرض الشاب البالغ من العمر (19 عاماً) للتعذيب بطريقة بشعة من قبل خمسة أشخاص حتى الموت في العاصمة صنعاء قبل نحو أسبوعين تقريباً، وفقا للفيديو الذي تداوله اليمنيون خلال الأيام الماضية.
وأظهرت مقاطع نشرها ناشطون يمنيون خلال الساعات الماضية عدداً من الرجال يعتدون بالضرب على عبدالله، وهو واقف محشوراً في زاوية إحدى الغرف حيث قضى، بعد ساعات من التعذيب واللكم.
وكانت ميليشيات الحوثي نفذت أمس سلسلة مداهمات واعتقالات وسط مخاوف من تحول الاحتجاجات التي عمت صنعاء خلال الأيام الماشية إثر مقتل الشاب إلى انتفاضة شعبية.
أتى ذلك، بعد أن منعت ميليشيا الحوثي، يوم السبت، فريقاً من المحامين المتطوعين من حضور جلسات تحقيق في قضية الأغبري، وسط مخاوف من تلاعب الميليشيا بهذه الواقعة التي هزت البلاد، وأثارت موجة تنديد عارمة.
وشهدت العاصمة صنعاء ومحافظات أخرى خاضعة للحوثيين مظاهرات للتضامن مع أسرة القتيل، الذي قضى بعد ساعات من التعذيب، في قضية أثارت الرأي العام اليمني عقب انتشار فيديوهات للتعذيب على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتعرض الشاب البالغ من العمر (19 عاماً) للتعذيب بطريقة بشعة من قبل خمسة أشخاص حتى الموت في العاصمة صنعاء قبل نحو أسبوعين تقريباً، وفقا للفيديو الذي تداوله اليمنيون خلال الأيام الماضية.