ذكرت وسائل إعلام عراقية، نقلاً عن مصادر أمنية، أن مجهولين قاموا بنحر الناشطة الصيدلانية شيلان دارا رؤوف ووالديها داخل منزلهم في منطقة المنصور بالعاصمة العراقية بغداد.
جريمة قتل بدافع السرقة: حسب المصدر الأمني، أقدم مسلح -لا تزال هُويته مجهولة- على اقتحام منزل في منطقة المنصور، غربي بغداد، ونحر ثلاثة أفراد من العائلة، وهم الأب والأم وابنتهما التي تعمل صيدلانية، واسمها شيلان دارا رؤوف.
المصدر أشار أيضاً إلى أنه وحسب المعلومات الرئيسية، لم يكن الحادث إرهابياً، وأن القاتل دخل المنزل بقصد السرقة. ووصلت القوات الأمنية إلى مكان الحادث للبدء بالتحقيقات، كما تم إرسال الجثث إلى الطب العدلي.
يشار إلى أن شيلان متخرجة في كلية الصيدلة ببغداد عام 2016، ومن سكان منطقة المنصور، وكانت تعمل صيدلانية بمدينة الطب في بغداد بقسم الأمراض السرطانية.
كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن قتل الناشطة والصيدلانية العراقية شيلان دارا رؤوف وعائلتها داخل منزلهم في حي المنصور وسط بغداد.
وأكد رواد مواقع التواصل أن دارا تم نحرها هي ووالدها ووالدتها داخل منزلهم وسرقة ممتلكاتهم الخاصة.
للنشطاء رواية أخرى: بينما زعم ناشطون أن الميليشيات العراقية الموالية لإيران تقف وراء اغتيال دارا، خاصة أنها كانت إحدى نشطاء ساحة التحرير، كما أنها وعائلتها معروفين بدعمهم لمظاهرات أكتوبر، وأكدوا أن بيتها يقع في منطقة محصنة بين السفارة الروسية والبحرينية، وأنه لا يستطيع أحد تنفيذ بهذه الجريمة سوى هذه الميليشيات.
كما تعهد الناشطون بالانتقام ومحاسبة قادة هذه الميليشيات وعلى رأسهم قيس الخزعلي ومقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، وطالبوا رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالتحقيق في هذه الجريمة ومحاسبة الجناة، وتساءل النشطاء إلى متى سيستمر مسلسل اغتيال النشطاء؟ من جانبها، نعت نقابة الصيادلة العراقيين ونقابة الأطباء، شيلان دارا.
{{ article.visit_count }}
جريمة قتل بدافع السرقة: حسب المصدر الأمني، أقدم مسلح -لا تزال هُويته مجهولة- على اقتحام منزل في منطقة المنصور، غربي بغداد، ونحر ثلاثة أفراد من العائلة، وهم الأب والأم وابنتهما التي تعمل صيدلانية، واسمها شيلان دارا رؤوف.
المصدر أشار أيضاً إلى أنه وحسب المعلومات الرئيسية، لم يكن الحادث إرهابياً، وأن القاتل دخل المنزل بقصد السرقة. ووصلت القوات الأمنية إلى مكان الحادث للبدء بالتحقيقات، كما تم إرسال الجثث إلى الطب العدلي.
يشار إلى أن شيلان متخرجة في كلية الصيدلة ببغداد عام 2016، ومن سكان منطقة المنصور، وكانت تعمل صيدلانية بمدينة الطب في بغداد بقسم الأمراض السرطانية.
كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن قتل الناشطة والصيدلانية العراقية شيلان دارا رؤوف وعائلتها داخل منزلهم في حي المنصور وسط بغداد.
وأكد رواد مواقع التواصل أن دارا تم نحرها هي ووالدها ووالدتها داخل منزلهم وسرقة ممتلكاتهم الخاصة.
للنشطاء رواية أخرى: بينما زعم ناشطون أن الميليشيات العراقية الموالية لإيران تقف وراء اغتيال دارا، خاصة أنها كانت إحدى نشطاء ساحة التحرير، كما أنها وعائلتها معروفين بدعمهم لمظاهرات أكتوبر، وأكدوا أن بيتها يقع في منطقة محصنة بين السفارة الروسية والبحرينية، وأنه لا يستطيع أحد تنفيذ بهذه الجريمة سوى هذه الميليشيات.
كما تعهد الناشطون بالانتقام ومحاسبة قادة هذه الميليشيات وعلى رأسهم قيس الخزعلي ومقتدى الصدر زعيم التيار الصدري، وطالبوا رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالتحقيق في هذه الجريمة ومحاسبة الجناة، وتساءل النشطاء إلى متى سيستمر مسلسل اغتيال النشطاء؟ من جانبها، نعت نقابة الصيادلة العراقيين ونقابة الأطباء، شيلان دارا.