دبي - العربية.نت
دعت فرنسا إلى فرض "ضغوط قوية ومتقاربة" من المجتمع الدولي من أجل تشكيل حكومة في لبنان وإخراج البلد من أزمة خانقة.
وقال وزير خارجية فرنسا جان ايف لودريان خلال اجتماع عبر تقنية الفيديو حول لبنان على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن "القوى السياسية لم تنجح بعد في التوافق على تشكيل حكومة، وبالتالي فإن ضغوطاً قوية ومتقاربة من جهتنا أمست ضرورية من أجل دفع المسؤولين اللبنانيين نحو احترام التزاماتهم".
كما تابع "مستقبل لبنان على المحك، وبدون إصلاحات فلن تكون هناك مساعدات مالية دولية".
من جانبها، حثت مجموعة الدعم الدولية للبنان، الأربعاء، الزعماء السياسيين على التكاتف والتوحد لتشكيل حكومة في الوقت المناسب.
وقالت المجموعة التي تشمل الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي في بيان بعد اجتماع عُقد اليوم "حث أعضاء مجموعة الدعم الدولية للبنان الزعماء على التكاتف لدعم تشكيل حكومة في الوقت المناسب تكون قادرة على تحقيق التطلعات المشروعة التي عبر عنها الشعب اللبناني".
ومن بين الحضور في مجموعة الدعم الدولية الأعضاء الخمس الدائمون في مجلس الأمن الدولي، إضافة إلى القوى الإقليمية الرئيسية وصندوق النقد والبنك الدوليين.
{{ article.visit_count }}
دعت فرنسا إلى فرض "ضغوط قوية ومتقاربة" من المجتمع الدولي من أجل تشكيل حكومة في لبنان وإخراج البلد من أزمة خانقة.
وقال وزير خارجية فرنسا جان ايف لودريان خلال اجتماع عبر تقنية الفيديو حول لبنان على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، إن "القوى السياسية لم تنجح بعد في التوافق على تشكيل حكومة، وبالتالي فإن ضغوطاً قوية ومتقاربة من جهتنا أمست ضرورية من أجل دفع المسؤولين اللبنانيين نحو احترام التزاماتهم".
كما تابع "مستقبل لبنان على المحك، وبدون إصلاحات فلن تكون هناك مساعدات مالية دولية".
من جانبها، حثت مجموعة الدعم الدولية للبنان، الأربعاء، الزعماء السياسيين على التكاتف والتوحد لتشكيل حكومة في الوقت المناسب.
وقالت المجموعة التي تشمل الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي في بيان بعد اجتماع عُقد اليوم "حث أعضاء مجموعة الدعم الدولية للبنان الزعماء على التكاتف لدعم تشكيل حكومة في الوقت المناسب تكون قادرة على تحقيق التطلعات المشروعة التي عبر عنها الشعب اللبناني".
ومن بين الحضور في مجموعة الدعم الدولية الأعضاء الخمس الدائمون في مجلس الأمن الدولي، إضافة إلى القوى الإقليمية الرئيسية وصندوق النقد والبنك الدوليين.