حذر رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز من ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا قائلا إن ارتفاع الإصابات وفقا للمتتالية الهندسية من حيث الأسابيع والأيام قد يجعلنا نستعد للسيناريو الأسوأ.
وأضاف الرزاز في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، خلال الاجتماع الأول لفريق الدعم اللوجستي للصحة العامة الذي في وزارة الصحة، لبحث آلية دعم الوزارة بالإعمال الإدارية واللوجستية في مختلف المجالات للتعامل مع تداعيات أزمة كورونا في الأردن، أن الوضع لم يعد يحتمل استغراق ظهور نتيجة فحص الكشف عن فيروس كورونا المستجد لأيام، قائلا "عامل الوقت أصبح ضروري".
وأوضح الرزاز أن حجم التحدي في مواجهة الجائحة اختلف عن السابق خصوصا مع ازدياد عدد الإصابات.
وقال إن الأمر الذي يتطلب إجراءات استباقية وسريعة وفورية من جميع أجهزة الدولة مع الحرص على التشاركية في البنية التحتية للمنظومة الصحية سواء أكانت مستشفيات حكومية أو خاصة أو عسكرية.
وقال الرزاز إن "دقة الأرقام أصبحت في غاية الأهمية ولا يجوز الاجتهاد في أي رقم متعلق بالمنظومة الصحية سواء الغرف المتاحة للعزل أو العناية الحثيثة أو أجهزة التنفس الاصطناعي، وكذلك عدد فرق التقصي وعدد الفحوص وعدد المختبرات التي تستقبل الفحوص وسرعة النتيجة والتصرف بالنتيجة".
وحذر الرزاز من أن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد وفقا للمتتالية الهندسية من حيث الأسابيع والأيام قد يجعلنا نستعد للسيناريو الأسوأ، مؤكدا أهمية مواصلة الجهود والتأكد من مدى جاهزية النظام الصحي من حيث عدد غرف العزل والعناية الحثيثة وأجهزة التنفس الاصطناعي في حال تضاعفت أعداد الحالات.
من جانب آخر، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال، إن الدولة تتوجه نحو السيطرة على مدخلات العملية الصحية وتوظيف الإمكانيات والموارد المتاحة بشكل متكامل من جميع القطاعات للسيطرة على انتشار الوباء والحد منه.
وأضاف الرزاز في تصريحات صحفية، اليوم الأربعاء، خلال الاجتماع الأول لفريق الدعم اللوجستي للصحة العامة الذي في وزارة الصحة، لبحث آلية دعم الوزارة بالإعمال الإدارية واللوجستية في مختلف المجالات للتعامل مع تداعيات أزمة كورونا في الأردن، أن الوضع لم يعد يحتمل استغراق ظهور نتيجة فحص الكشف عن فيروس كورونا المستجد لأيام، قائلا "عامل الوقت أصبح ضروري".
وأوضح الرزاز أن حجم التحدي في مواجهة الجائحة اختلف عن السابق خصوصا مع ازدياد عدد الإصابات.
وقال إن الأمر الذي يتطلب إجراءات استباقية وسريعة وفورية من جميع أجهزة الدولة مع الحرص على التشاركية في البنية التحتية للمنظومة الصحية سواء أكانت مستشفيات حكومية أو خاصة أو عسكرية.
وقال الرزاز إن "دقة الأرقام أصبحت في غاية الأهمية ولا يجوز الاجتهاد في أي رقم متعلق بالمنظومة الصحية سواء الغرف المتاحة للعزل أو العناية الحثيثة أو أجهزة التنفس الاصطناعي، وكذلك عدد فرق التقصي وعدد الفحوص وعدد المختبرات التي تستقبل الفحوص وسرعة النتيجة والتصرف بالنتيجة".
وحذر الرزاز من أن ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد وفقا للمتتالية الهندسية من حيث الأسابيع والأيام قد يجعلنا نستعد للسيناريو الأسوأ، مؤكدا أهمية مواصلة الجهود والتأكد من مدى جاهزية النظام الصحي من حيث عدد غرف العزل والعناية الحثيثة وأجهزة التنفس الاصطناعي في حال تضاعفت أعداد الحالات.
من جانب آخر، قال رئيس حكومة تصريف الأعمال، إن الدولة تتوجه نحو السيطرة على مدخلات العملية الصحية وتوظيف الإمكانيات والموارد المتاحة بشكل متكامل من جميع القطاعات للسيطرة على انتشار الوباء والحد منه.