حذرت وزيرة الصحة الفلسطينية، مي الكيلة، اليوم السبت، من أن "عدد الإصابات الفعلية بفيروس كورونا في البلاد، هو ثلاثة أضعاف الأرقام التي يتم الإعلان عنها".
وقالت، في حديث لإذاعة صوت فلسطين، إن "العدوى منتشرة وعالية في فلسطين، خصوصا في نابلس وسلفيت، بسبب حالة عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية، واستمرار إقامة المناسبات والأعراس"، محذرة من أن "فلسطين مقبلة على مرحلة ليست هينة، في حال استمر الوضع على ما هو عليه".
وأضافت الكيلة أن "وزارة الصحة تعمل على إيجاد حلول لكل المشاكل الموجودة، حيث يوجد سبعة مراكز علاجية في الوطن، يضاف إليها مستشفى الهلال في شمال الضفة، الذي سيحول إلى مستشفى علاج كورونا، وهو مجهز بخمسين سريرا"، مؤكدة أنه جرى توظيف سبعين كادرا في الأسبوعين الماضيين، ويضاف إليهم أربعون خلال الأسبوع المقبل، وسيتم تدريبهم وتأهيلهم لمتابعة أوضاع المصابين .
ولفتت إلى أن البلاد "ستحصل على اللقاح عبر مؤسسة كوفاك، المهتمة بتوفير اللقاحات للدول ذات الدخل المحدود، وفلسطين عضو في هذه المؤسسة ولها ممثل فيها".
كما قالت الوزيرة إن سبب تأخر وصول لقاح الانفلونزا الموسمية إلى فلسطين، يعود إلى طلب من الشركة المصنعة بوقف استخدام اللقاح، بسبب مشاكل تصنيعيه، بعد وصوله مركز التوزيع الإقليمي.
وقالت، في حديث لإذاعة صوت فلسطين، إن "العدوى منتشرة وعالية في فلسطين، خصوصا في نابلس وسلفيت، بسبب حالة عدم الالتزام بالإجراءات الوقائية، واستمرار إقامة المناسبات والأعراس"، محذرة من أن "فلسطين مقبلة على مرحلة ليست هينة، في حال استمر الوضع على ما هو عليه".
وأضافت الكيلة أن "وزارة الصحة تعمل على إيجاد حلول لكل المشاكل الموجودة، حيث يوجد سبعة مراكز علاجية في الوطن، يضاف إليها مستشفى الهلال في شمال الضفة، الذي سيحول إلى مستشفى علاج كورونا، وهو مجهز بخمسين سريرا"، مؤكدة أنه جرى توظيف سبعين كادرا في الأسبوعين الماضيين، ويضاف إليهم أربعون خلال الأسبوع المقبل، وسيتم تدريبهم وتأهيلهم لمتابعة أوضاع المصابين .
ولفتت إلى أن البلاد "ستحصل على اللقاح عبر مؤسسة كوفاك، المهتمة بتوفير اللقاحات للدول ذات الدخل المحدود، وفلسطين عضو في هذه المؤسسة ولها ممثل فيها".
كما قالت الوزيرة إن سبب تأخر وصول لقاح الانفلونزا الموسمية إلى فلسطين، يعود إلى طلب من الشركة المصنعة بوقف استخدام اللقاح، بسبب مشاكل تصنيعيه، بعد وصوله مركز التوزيع الإقليمي.