أعلنت السفارة الأميركية في بغداد، عن تقليص الوجود العسكري للولايات المتحدة في العراق، بينما تشارك قوات الأمن العراقية بدور أكبر مستقبلا ضد فلول داعش.
وقال السفير الأميركي، ماثيو تولر، في بيان "نحن ننتقل إلى المرحلة التالية من مهمتنا في العراق، حيث تقلص الولايات المتحدة وجودها العسكري، بينما تأخذ قوات الأمن العراقية زمام المبادرة بشكل متزايد في القتال ضد فلول داعش".
وأضاف البيان "سيستمر التحالف في تقديم المشورة والمساعدة لعمليات قوات الأمن العراقية ضد داعش، بناءً على طلب حكومة العراق".
وتعهدت السفارة في بيانها بمواصلة التزام الولايات المتحدة "الراسخ" تجاه الشعب العراقي، والوقوف مع الشعب العراقي في خلق "عراق آمن ومستقر ومزدهر".
ويصادف موعد البيان، اليوم العاشر من شهر ديسمبر، وهو الذكرى السنوية الثالثة لهزيمة داعش إقليميا، والتي أسفرت عن تحرير أكثر من 8 ملايين عراقي وسوري كانوا يعيشون في السابق تحت سيطرته.
وأضاف بيان السفارة "يعتبر هذا اليوم تذكيرا أيضا بضرورة أن نظل يقظين لضمان أن هزيمة داعش هي هزيمة دائمة، وأنه لن يعود مرة أخرى لتهديد الإنسانية".
وتابع البيان "اليوم نقدم صلواتنا ودعواتنا لمن سقطوا وهم يناضلون لتحرير العراق من قبضة داعش، فلن تُنسى تضحياتهم. نتذكر أيضًا أولئك الذين فقدوا أصدقائهم وأفراداً من أسرهم ومنازلهم. على الرغم من كل هذه التضحيات الجسيمة، فإننا نتطلع بأملٍ إلى المستقبل".
وقال السفير الأميركي، ماثيو تولر، في بيان "نحن ننتقل إلى المرحلة التالية من مهمتنا في العراق، حيث تقلص الولايات المتحدة وجودها العسكري، بينما تأخذ قوات الأمن العراقية زمام المبادرة بشكل متزايد في القتال ضد فلول داعش".
وأضاف البيان "سيستمر التحالف في تقديم المشورة والمساعدة لعمليات قوات الأمن العراقية ضد داعش، بناءً على طلب حكومة العراق".
وتعهدت السفارة في بيانها بمواصلة التزام الولايات المتحدة "الراسخ" تجاه الشعب العراقي، والوقوف مع الشعب العراقي في خلق "عراق آمن ومستقر ومزدهر".
ويصادف موعد البيان، اليوم العاشر من شهر ديسمبر، وهو الذكرى السنوية الثالثة لهزيمة داعش إقليميا، والتي أسفرت عن تحرير أكثر من 8 ملايين عراقي وسوري كانوا يعيشون في السابق تحت سيطرته.
وأضاف بيان السفارة "يعتبر هذا اليوم تذكيرا أيضا بضرورة أن نظل يقظين لضمان أن هزيمة داعش هي هزيمة دائمة، وأنه لن يعود مرة أخرى لتهديد الإنسانية".
وتابع البيان "اليوم نقدم صلواتنا ودعواتنا لمن سقطوا وهم يناضلون لتحرير العراق من قبضة داعش، فلن تُنسى تضحياتهم. نتذكر أيضًا أولئك الذين فقدوا أصدقائهم وأفراداً من أسرهم ومنازلهم. على الرغم من كل هذه التضحيات الجسيمة، فإننا نتطلع بأملٍ إلى المستقبل".