العربية.نت
في مشهد يفطر القلوب ويحرقها، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأم الناشط البارز صلاح العراقي الذي قتل أمس الثلاثاء على يد مجهولين، منكبة فوق جثته تضع يديها حول جسده، وكأنها لا تستطيع تصديق أعينها مما تشاهده.
فيما خيم الحزن على الأوساط العراقية إثر مقتل العراقي الذي يعتبر أحد أبرز قادة تظاهرات تشرين في العاصمة العراقية بغداد.
واغتال مسلحون مجهولون، مساء الثلاثاء، الناشط صلاح في منطقة بغداد الجديدة، وقال مصدر أمني، إن التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الحادث.
كما أكد المصدر أن المنطقة التي شهدت عملية الاغتيال تقع ضمن مسؤوليات قوات الشرطة الاتحادية.
اتهام أممي
يذكر أن رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، كان أقال في أغسطس، عدداً من المسؤولين الأمنيين على خلفية الاغتيالات التي شهدتها البلاد.
ومنذ انطلاق الاحتجاجات الشعبية في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تعرض عشرات الناشطين إلى عمليات اغتيال أو اختطاف، ولا يزال بعضهم في عداد المفقودين.
وكانت الأمم المتحدة قد اتهمت جماعات مسلحة بالوقوف خلف حملات الاغتيال والخطف والتهديد ضد الناشطين.
في مشهد يفطر القلوب ويحرقها، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لأم الناشط البارز صلاح العراقي الذي قتل أمس الثلاثاء على يد مجهولين، منكبة فوق جثته تضع يديها حول جسده، وكأنها لا تستطيع تصديق أعينها مما تشاهده.
فيما خيم الحزن على الأوساط العراقية إثر مقتل العراقي الذي يعتبر أحد أبرز قادة تظاهرات تشرين في العاصمة العراقية بغداد.
واغتال مسلحون مجهولون، مساء الثلاثاء، الناشط صلاح في منطقة بغداد الجديدة، وقال مصدر أمني، إن التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات الحادث.
كما أكد المصدر أن المنطقة التي شهدت عملية الاغتيال تقع ضمن مسؤوليات قوات الشرطة الاتحادية.
اتهام أممي
يذكر أن رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، كان أقال في أغسطس، عدداً من المسؤولين الأمنيين على خلفية الاغتيالات التي شهدتها البلاد.
ومنذ انطلاق الاحتجاجات الشعبية في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، تعرض عشرات الناشطين إلى عمليات اغتيال أو اختطاف، ولا يزال بعضهم في عداد المفقودين.
وكانت الأمم المتحدة قد اتهمت جماعات مسلحة بالوقوف خلف حملات الاغتيال والخطف والتهديد ضد الناشطين.