العربية. نت
قتل 6 مدنيين وأصيب 7 آخرون في قصف شنته ميليشيا الحوثي الانقلابية، الأربعاء، استهدف منازل المواطنين بمنطقة الحيمة بمديرية التعزية شرق تعز، جنوبي غرب اليمن.
وأوضحت مصادر محلية، أن ميليشيات الحوثي قامت بقصف المنطقة الواقعة تحت سيطرتها بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بعد حصارها بالأطقم العسكرية والعربات المدرعة ودبابة مما أسفر عن مقتل الطفل أنور عبدالفتاح وعرفات دحان واثنين آخرين كما قتلت امرأتان وأصيبت 7 نساء جراء القصف العشوائي.
وأضافت المصادر، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن عناصر الميليشيات داهمت 18 منزلا للمواطنين بمنطقة الحيمة وتفجير منزلين فيما تضررت منازل أخرى جراء القصف الذي كان عنيفاً.
وذكرت صحيفة "الشارع" المحلية، ان ميليشيا الحوثي هاجمت المنطقة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، بعد يوم من اشتباكات بين أهالي المنطقة ومسلحين حوثيين، حاولوا إجبار عدد من شباب المنطقة على القتال في صفوفهم.
وأفادت المصادر، أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل 8 مسلحين حوثيين، بالإضافة إلى مقتل 4 من أهالي عزلة الحيمة، بينهم شابان من المختطفين مع الميليشيات على متن الطقم العسكري، وإصابة آخرين من الطرفين، انتهت بإجبار بقية مسلحي الميليشيات على مغادرة المنطقة.
قتل 6 مدنيين وأصيب 7 آخرون في قصف شنته ميليشيا الحوثي الانقلابية، الأربعاء، استهدف منازل المواطنين بمنطقة الحيمة بمديرية التعزية شرق تعز، جنوبي غرب اليمن.
وأوضحت مصادر محلية، أن ميليشيات الحوثي قامت بقصف المنطقة الواقعة تحت سيطرتها بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة بعد حصارها بالأطقم العسكرية والعربات المدرعة ودبابة مما أسفر عن مقتل الطفل أنور عبدالفتاح وعرفات دحان واثنين آخرين كما قتلت امرأتان وأصيبت 7 نساء جراء القصف العشوائي.
وأضافت المصادر، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن عناصر الميليشيات داهمت 18 منزلا للمواطنين بمنطقة الحيمة وتفجير منزلين فيما تضررت منازل أخرى جراء القصف الذي كان عنيفاً.
وذكرت صحيفة "الشارع" المحلية، ان ميليشيا الحوثي هاجمت المنطقة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، بعد يوم من اشتباكات بين أهالي المنطقة ومسلحين حوثيين، حاولوا إجبار عدد من شباب المنطقة على القتال في صفوفهم.
وأفادت المصادر، أن الاشتباكات أسفرت عن مقتل 8 مسلحين حوثيين، بالإضافة إلى مقتل 4 من أهالي عزلة الحيمة، بينهم شابان من المختطفين مع الميليشيات على متن الطقم العسكري، وإصابة آخرين من الطرفين، انتهت بإجبار بقية مسلحي الميليشيات على مغادرة المنطقة.