استهدفت 3 صواريخ، فجر السبت، محيط مطار العاصمة العراقية بغداد، فيما سقط أحدها على منزل بمنطقة حي الجهاد قرب المطار.
وأفاد مراسل "العربية/الحدث" بانطلاق عملية أمنية واسعة للبحث عن منصة إطلاق الصواريخ، مضيفا أن الهجوم الصاروخي كان يستهدف القوات الأميركية المتمركزة قرب المطار .
كما لفت إلى أن محاولة استهداف قواعد أميركية بالعراق تعد الأولى في عهد الرئيس الأميركي جو بايدن.
هجمات متكررة
يشار إلى أنه منذ أشهر تتعرض قواعد عسكرية عراقية، تستضيف جنوداً أميركيين، فضلاً عن السفارة الأميركية ببغداد، لهجمات صاروخية متكررة.
وازدادت وتيرة الهجمات منذ مقتل قائد فيلق القدس الإيراني، قاسم سليماني، في غارة جوية أميركية ببغداد مطلع يناير الماضي.
إلا أن القوات العراقية تعهدت في ديسمبر الماضي (2020) وعقب استهداف حوالي 8 صواريخ المنطقة الخضراء شديدة التحصين، بملاحقة أي متورط بتلك العمليات التي تهدد أمن العاصمة والبعثات الدبلوماسية، فيما اعتبر رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي استهداف وسط العاصمة عملا إرهابيا، ولكن رغم ذلك تكررت اليوم الهجمات التي غالبا ما تتهم واشنطن الفصائل الموالية لإيران في العراق بتنفيذها.
وأفاد مراسل "العربية/الحدث" بانطلاق عملية أمنية واسعة للبحث عن منصة إطلاق الصواريخ، مضيفا أن الهجوم الصاروخي كان يستهدف القوات الأميركية المتمركزة قرب المطار .
كما لفت إلى أن محاولة استهداف قواعد أميركية بالعراق تعد الأولى في عهد الرئيس الأميركي جو بايدن.
هجمات متكررة
يشار إلى أنه منذ أشهر تتعرض قواعد عسكرية عراقية، تستضيف جنوداً أميركيين، فضلاً عن السفارة الأميركية ببغداد، لهجمات صاروخية متكررة.
وازدادت وتيرة الهجمات منذ مقتل قائد فيلق القدس الإيراني، قاسم سليماني، في غارة جوية أميركية ببغداد مطلع يناير الماضي.
إلا أن القوات العراقية تعهدت في ديسمبر الماضي (2020) وعقب استهداف حوالي 8 صواريخ المنطقة الخضراء شديدة التحصين، بملاحقة أي متورط بتلك العمليات التي تهدد أمن العاصمة والبعثات الدبلوماسية، فيما اعتبر رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي استهداف وسط العاصمة عملا إرهابيا، ولكن رغم ذلك تكررت اليوم الهجمات التي غالبا ما تتهم واشنطن الفصائل الموالية لإيران في العراق بتنفيذها.