أعاد عدد من الناشطين اليمنيين خلال الساعات الماضية، إطلاق وسم "أوقفوا إرهاب الحوثي" للتذكير بانتهاكات الميليشيات بحق المدنيين والمعتقلين في سجونها.
وفي السياق، نشر عميد الأسرى والمختطفين، جمال المعمري، على حسابه على تويتر صورة مروعة له يوم اعتدت عليه الميليشيات وانهالت عليه ضربا حتى أصيب بالشلل.
كما علق على هذا المشهد المروع قائلا: "قام الحوثيون بتعذيبي حتى أصبت بالشلل وأصبحت مقعدا على كرسي متحرك فقط لأني رفضت انقلابهم على الدولة.
وأظهرت الصورة الناشط المعتقل غارقا بدمائه، فيما يداه ورجلاه مكبلة، في مشهد تقشعر له الأبدان.
يذكر أن ناشطين يمنيين كانوا أطلقوا أيضا قبل أيام حملة مشابهة، على وسائل التواصل من أجل نشر انتهاكات الحوثيين بحق المدنيين، والأطفال والمعتقلين.
والأسبوع الماضي، أكدت أكثر من 30 منظمة يمنية تعنى بحقوق الإنسان في بيان أن ميليشيات الحوثي تسببت بأسوأ كارثة إنسانية في العالم يعيشها اليمنيون، إضافة إلى الجرائم والانتهاكات البشعة ضد المدنيين - بما فيهم الصحافيون والنشطاء والنساء والأطفال - التي وثقتها منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية وفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن وفريق الخبراء البارزين المكلف من المجلس الدولي لحقوق الإنسان".
وفي السياق، نشر عميد الأسرى والمختطفين، جمال المعمري، على حسابه على تويتر صورة مروعة له يوم اعتدت عليه الميليشيات وانهالت عليه ضربا حتى أصيب بالشلل.
قام الحوثيون بتعذيبي حتى أصبت بالشلل وأصبحت مقعدا على كرسي متحرك
فقط لأني رفضت انقلابهم على الدولة
#StopHouthiTerrorismInYemen pic.twitter.com/QBKcZmnQoE
— الشيخ جمال المعمري (@gamalmaamari) February 5, 2021
كما علق على هذا المشهد المروع قائلا: "قام الحوثيون بتعذيبي حتى أصبت بالشلل وأصبحت مقعدا على كرسي متحرك فقط لأني رفضت انقلابهم على الدولة.
وأظهرت الصورة الناشط المعتقل غارقا بدمائه، فيما يداه ورجلاه مكبلة، في مشهد تقشعر له الأبدان.
يذكر أن ناشطين يمنيين كانوا أطلقوا أيضا قبل أيام حملة مشابهة، على وسائل التواصل من أجل نشر انتهاكات الحوثيين بحق المدنيين، والأطفال والمعتقلين.
والأسبوع الماضي، أكدت أكثر من 30 منظمة يمنية تعنى بحقوق الإنسان في بيان أن ميليشيات الحوثي تسببت بأسوأ كارثة إنسانية في العالم يعيشها اليمنيون، إضافة إلى الجرائم والانتهاكات البشعة ضد المدنيين - بما فيهم الصحافيون والنشطاء والنساء والأطفال - التي وثقتها منظمات حقوق الإنسان المحلية والدولية وفريق الخبراء التابع لمجلس الأمن وفريق الخبراء البارزين المكلف من المجلس الدولي لحقوق الإنسان".