طالب البطريرك الماروني بشارة الراعي بطرح قضية لبنان في مؤتمر دولي خاص يضع حدا لتعددية السلاح، في إشارة لحزب الله.
وحذر من أن لبنان بلغ مرحلة خطيرة وأن الشعب سينتفض من جديد بالشارع ويحاسب الجميع.
وشدد على ثمة إصرار على إسقاط الدولة، وتوجه إلى المسؤولين بالقول "الشعب ليس غنما للذبح في مسالخكم".
وقال الراعي، في عظة الأحد، "أصحاب السلطة في مكان مع مصالحهم وحساباتهم وحصصهم، والشعب في مكان آخر مع عوزهم وحرمانهم وجوعهم".
وأوضح الراعي "شعبنا يحتضر والدولة ضمير ميت. جميعُ دول العالم تعاطفت مع شعب لبنان إلا دولته"، سائلا "فهل من جريمة أعظمُ من هذه؟".
وشدد على ضرورة طرح القضية اللبنانية في مؤتمر دولي برعاية الأمم المتحدة، ويتم التركيز خلاله على وحدة الكيان ونظام الحياد مع وضع حد لتعددية السلاح.
كما عبر عن استنكاره لاغتيال الكاتب والناشط السياسي لقمان سليم، وقال الراعي "لقد شبعنا حروبا وفتنا واحتكاما إلى السلاح. لقد شبعنا اغتيالات".
وأضاف: "قد أدمى قلبنا وقلوب الجميع في اليومين الأخيرين استشهاد الناشط لقمان محسن سليم، ابن البيت الوطني، والعائلة العريقة".
وطالب الدولة بالكشف عن ملابسات اغتياله وعن الجهة المحرضة على هذه الجريمة السياسية النكراء.
وحذر من أن لبنان بلغ مرحلة خطيرة وأن الشعب سينتفض من جديد بالشارع ويحاسب الجميع.
وشدد على ثمة إصرار على إسقاط الدولة، وتوجه إلى المسؤولين بالقول "الشعب ليس غنما للذبح في مسالخكم".
وقال الراعي، في عظة الأحد، "أصحاب السلطة في مكان مع مصالحهم وحساباتهم وحصصهم، والشعب في مكان آخر مع عوزهم وحرمانهم وجوعهم".
وأوضح الراعي "شعبنا يحتضر والدولة ضمير ميت. جميعُ دول العالم تعاطفت مع شعب لبنان إلا دولته"، سائلا "فهل من جريمة أعظمُ من هذه؟".
وشدد على ضرورة طرح القضية اللبنانية في مؤتمر دولي برعاية الأمم المتحدة، ويتم التركيز خلاله على وحدة الكيان ونظام الحياد مع وضع حد لتعددية السلاح.
كما عبر عن استنكاره لاغتيال الكاتب والناشط السياسي لقمان سليم، وقال الراعي "لقد شبعنا حروبا وفتنا واحتكاما إلى السلاح. لقد شبعنا اغتيالات".
وأضاف: "قد أدمى قلبنا وقلوب الجميع في اليومين الأخيرين استشهاد الناشط لقمان محسن سليم، ابن البيت الوطني، والعائلة العريقة".
وطالب الدولة بالكشف عن ملابسات اغتياله وعن الجهة المحرضة على هذه الجريمة السياسية النكراء.