سكاي نيوز عربية
بدأت اليوم الاثنين، برعاية مصرية، جلسات الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة، والتي ستشمل جميع الفصائل الفلسطينية.
وقد أشارت مصادر فلسطينية إلى مشاركة 14 فصيلا فلسطينيا في الحوار الوطني، هم من سبق لهم التوقيع على اتفاق المصالحة في القاهرة عام 2011.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات مخرجات اجتماع الأمناء العامين، والاتفاقيات والتفاهمات الثنائية التي تمت حول إجراء الانتخابات الفلسطينية.
وتسعى جلسات الحوار في القاهرة، لتذليل آخر العقبات أمام إجراء الانتخابات الأولى في فلسطين، منذ 15 عاما.
وتسبب الانقسام الفلسطيني بين حركتي فتح وحماس، الناجم عن سيطرة الأخيرة بقوة السلاح على قطاع غزة عام 2007، بشلل المجلس التشريعي، وعدم حصول انتخابات أخرى.
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أعلن الشهر الماضي، عن انتخابات تشريعية يوم 22 مايو، ورئاسية في 31 يوليو، على أن يتم استكمال تشكيل المجلس الوطني يوم 31 أغسطس من هذا العام.
وستكون هذه أول انتخابات تشريعية منذ العام 2006، وكذلك أول انتخابات رئاسية منذ 2005.
وينظر المراقبون إلى هذا الحوار باعتباره الخطوة الأخيرة قبل إجراء الانتخابات.
بدأت اليوم الاثنين، برعاية مصرية، جلسات الحوار الوطني الفلسطيني في القاهرة، والتي ستشمل جميع الفصائل الفلسطينية.
وقد أشارت مصادر فلسطينية إلى مشاركة 14 فصيلا فلسطينيا في الحوار الوطني، هم من سبق لهم التوقيع على اتفاق المصالحة في القاهرة عام 2011.
ومن المقرر أن تتناول المباحثات مخرجات اجتماع الأمناء العامين، والاتفاقيات والتفاهمات الثنائية التي تمت حول إجراء الانتخابات الفلسطينية.
وتسعى جلسات الحوار في القاهرة، لتذليل آخر العقبات أمام إجراء الانتخابات الأولى في فلسطين، منذ 15 عاما.
وتسبب الانقسام الفلسطيني بين حركتي فتح وحماس، الناجم عن سيطرة الأخيرة بقوة السلاح على قطاع غزة عام 2007، بشلل المجلس التشريعي، وعدم حصول انتخابات أخرى.
وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أعلن الشهر الماضي، عن انتخابات تشريعية يوم 22 مايو، ورئاسية في 31 يوليو، على أن يتم استكمال تشكيل المجلس الوطني يوم 31 أغسطس من هذا العام.
وستكون هذه أول انتخابات تشريعية منذ العام 2006، وكذلك أول انتخابات رئاسية منذ 2005.
وينظر المراقبون إلى هذا الحوار باعتباره الخطوة الأخيرة قبل إجراء الانتخابات.