وكالات
بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي (سنتكوم) الجنرال كينيث ماكنزي في القاهرة سبل تعزيز العلاقات الثنائية الدفاعية، في أول زيارة يقوم بها مسؤول أميركي رفيع إلى مصر منذ تولّي الرئيس جو بايدن السلطة قبل شهر.
وقال الجنرال ماكنزي "لقد سررت بلقاء الرئيس السيسي وكبار المسؤولين العسكريين في القاهرة لتحديد سبل تعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة ومصر".
وقالت سنتكوم في بيان إنّ السيسي وماكنزي "ناقشا المصالح الأمنية المشتركة واتّفقا على الطبيعة الاستراتيجية للعلاقات الدفاعية بين الولايات المتحدة ومصر، والتي تعتبر ضرورية للأمن والاستقرار الإقليميين".
وأتى الاجتماع بين السيسي وماكنزي بعد أسبوع من إعلان الولايات المتّحدة أنّها وافقت على صفقة لبيع أسلحة لمصر بحوالى 200 مليون دولار.
وقالت إدارة الرئيس جو بايدن إنّها وافقت على بيع 168 صاروخاً تكتيكياً إلى مصر.
ووفقاً لبيان أصدرته وزارة الخارجية الأميركية الثلاثاء الماضي فإنّ الموافقة على هذه الصفقة تمّت لأنّ مصر "لا تزال شريكاً استراتيجياً مهمّاً في الشرق الأوسط".
وفي وقت أصبحت فيه روسيا والصين خصمين استراتيجيين للولايات المتحدة، فإنّ واشنطن تسعى لاستعادة سوق التسليح المصري.
بحث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع قائد القيادة المركزية للجيش الأمريكي (سنتكوم) الجنرال كينيث ماكنزي في القاهرة سبل تعزيز العلاقات الثنائية الدفاعية، في أول زيارة يقوم بها مسؤول أميركي رفيع إلى مصر منذ تولّي الرئيس جو بايدن السلطة قبل شهر.
وقال الجنرال ماكنزي "لقد سررت بلقاء الرئيس السيسي وكبار المسؤولين العسكريين في القاهرة لتحديد سبل تعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة ومصر".
وقالت سنتكوم في بيان إنّ السيسي وماكنزي "ناقشا المصالح الأمنية المشتركة واتّفقا على الطبيعة الاستراتيجية للعلاقات الدفاعية بين الولايات المتحدة ومصر، والتي تعتبر ضرورية للأمن والاستقرار الإقليميين".
وأتى الاجتماع بين السيسي وماكنزي بعد أسبوع من إعلان الولايات المتّحدة أنّها وافقت على صفقة لبيع أسلحة لمصر بحوالى 200 مليون دولار.
وقالت إدارة الرئيس جو بايدن إنّها وافقت على بيع 168 صاروخاً تكتيكياً إلى مصر.
ووفقاً لبيان أصدرته وزارة الخارجية الأميركية الثلاثاء الماضي فإنّ الموافقة على هذه الصفقة تمّت لأنّ مصر "لا تزال شريكاً استراتيجياً مهمّاً في الشرق الأوسط".
وفي وقت أصبحت فيه روسيا والصين خصمين استراتيجيين للولايات المتحدة، فإنّ واشنطن تسعى لاستعادة سوق التسليح المصري.